اليمن في ذيل مؤشر حرية الصحافة لعام 2024 41 امرأة و8 شباب.. مأرب تكرم الدفعة الأولى من الحافظات والحافظين أضرار المنخفض الجوي في المهرة تفوق إمكانيات السلطة المحلية ارتفاع حصيلة الحرب على غزة إلى 34654 شهيدا و77908 إصابات يضم 28 وحدة سكنية.. مشروع سكني للأرامل والأيتام في مارب "بوعينا نصل آمنين".. تدشين أسبوع المرور في المحافظات المحررة أكثر من 3 آلاف حادث مروري العام الماضي ضحيتها 1447 شخصا ومليارا ريال خسائر مادية طالبت بحماية الصحفيين.. منظمة: الصحافة في اليمن تمر بمرحلة حرجة الرئاسي يوجه بالتدخل العاجل لتخفيف آثار المنخفض الجوي في المهرة بطولة حضرموت لكرة السلة.. الشعب بطلا والتضامن وصيفا
الإمامة العنصرية في حقيقة الأمر ليست سوى حصادة تقطف أرواح "الهاشميين" أنفسهم على يد بعضهم وتسوقهم للموت كما تنقاد فراشات الليل لزجاج الفانوس المحرق.
متى سيفهم هؤلاء أن دفن الإمامة العنصرية والإيمان بالمواطنة المتساوية معناه حقن دمائهم، "لن أذكر دماءنا إذ لا قيمة لها عندهم"؟
متى سيقلعون عن هذه النظرية الهدامة التي تلاحقهم كلما تحسنت أمورهم وتعيدهم إلى خانة العدو السافر؟
يستنكرون علينا أننا نريدهم يمنيين، نعيش على نفس الأرض ونتنافس من أجل رفعة اليمن!
نريدهم يمنيين، وهم يرفضون ويتأففون ويعسكرون جزء من الشعب على بقية الشعب، ثم يتقاتلون بينهم كما تفعل العصابات في نهاية الفيلم.
لقد طال هذا الفيلم.. مع ذلك، ورغم قرون من الإجرام لم ينقرض الشعب ولن ينقرض.
كل ما في الأمر أننا كلما نسينا شرورهم، عادوا بنثرة جديدة وذكرونا بعنصريتهم وعدائهم لكل ما هو يمني.
لقد طال الفيلم وهذه المرة لن تمض كسابقاتها، ورحم الله الشاعر السبتمبري العظيم عبدالله حمران الذي قال:
وهبناكمُ الحكمَ إن كنتمُ
تهيمون في بقعٍ خاليةْ
وقلنا يمانون أهلٌ لنا
ولا عاشت القيمُ الباليةْ
ولكن على رغم مر العصور
ظللتم على أرضنا جاليةْ