نزوح 32 أسرة خلال أسبوع في عدة محافظات مستلزمات رياضية لأندية مأرب قبيل انطلاق الموسم 37 ألف متضرر من الأمطار والسيول منذ مطلع العام الجاري رئيس الوزراء: لن نقبل بحرب التركيع وتهديدات الحوثي ستواجه بقوة ندوة خاصة بواقع الصحافة تدعو للاهتمام بقضايا الصحفيين المختطفين بيان مشترك لـ 190 منظمة إنسانية غداة اجتماع للمانحين يؤكد: اليمن تقف على مفترق طرق ارتفاع حصيلة العدوان الصهيوني على غزة إلى 34735 شهيدا مظاهرة حاشدة في تعز تطالب بتحرك دولي فوري لوقف الاعتداء على غزة العليمي يعود إلى العاصمة المؤقتة عدن تقرير رسمي أولي: وفاة وإصابة 40 شخصا ونزوح مئات الأسر جراء المنخفض الجوي في المهرة
الوطن العربي الكبير، بين إرادة واشنطن، وخدمات طهران.. وموجهان للسياسة الخارجية الأمريكية تجاه المنطقة العربية.
يتقلب العرب بين رئيس منصرف، ورئيس يحل، مسلوبين الإرادة، في حالة تشاكس، وخلافات، لا يوجد لها أي مبرر.
الإدارة الأمريكية التي تدير سياسة إستراتيجية، وخطط دقيقة، من بين مهاراتها توظيف الأتباع، والمعارضين، وتوظيف الأحداث، حتى تلك التي تبدو ضدها، تكسب بتوظيفها، ما يوازي الخسارة، وبعضها تجعل أرباحها أضعافا.
- طهران خادم.. تطمح إيران للسيطرة على المنطقة العربية، وتزعم أنها ستحرر المنطقة من الهيمنة الصهيو أمريكية الغربية، وأنها تقود الممانعة.
وتقدم نماذج من الهمجية والتوحش، تفضيل المليشيات وهدم الدولة، كل ذلك يصب في خدمة الهيمنة الأمريكية والغربية جملة.
إن إيران تدفع البلاد العربية للمفاضلة بين الهيمنة الغربية والإيرانية، لتكن لصالح الغربية، بمعنى آخر تمديد عمر الهيمنة الغربية.
- واشنطن.. الجمهوريون هيمنة خشنة، والديمقراطيون هيمنة ناعمة، "ترامب" حقق حلم الصهاينة في القدس عاصمة، ونقل السفارة، مقابل الضغط على إيران بالعقوبات، و"بايدن" الاعتراض على الاستيطان في الضفة الغربية، وإعادة الاتفاق مع إيران مع شروط لفظية.
باختصار يقول الجنرال انطوني زيني قائد المنطقة الوسطى "العربية من مصر إلى إيران وباكستان"، سنة 1998، وفي مقابلة مع مجلة أمريكية نقلتها إلى العربية مجلة المشاهد السياسي اللندنية، يقول: "موجهان للسياسة الخارجية الأمريكية في المنطقة، أمن إسرائيل، ومنابع الطاقة".
أي أن اختلاف الجمهوري والديمقراطي في هذا الإطار الإستراتيجي.