نزوح 32 أسرة خلال أسبوع في عدة محافظات مستلزمات رياضية لأندية مأرب قبيل انطلاق الموسم 37 ألف متضرر من الأمطار والسيول منذ مطلع العام الجاري رئيس الوزراء: لن نقبل بحرب التركيع وتهديدات الحوثي ستواجه بقوة ندوة خاصة بواقع الصحافة تدعو للاهتمام بقضايا الصحفيين المختطفين بيان مشترك لـ 190 منظمة إنسانية غداة اجتماع للمانحين يؤكد: اليمن تقف على مفترق طرق ارتفاع حصيلة العدوان الصهيوني على غزة إلى 34735 شهيدا مظاهرة حاشدة في تعز تطالب بتحرك دولي فوري لوقف الاعتداء على غزة العليمي يعود إلى العاصمة المؤقتة عدن تقرير رسمي أولي: وفاة وإصابة 40 شخصا ونزوح مئات الأسر جراء المنخفض الجوي في المهرة
فبراير كان استحقاقاً لابد منه، تحركت فيه آمال الناس وأشواقهم نحو التغيير من أجل بناء يمن جديد، وصناعة مستقبل أفضل.
ولا ينبغي أن تعمينا الحال التي نعيشها اليوم عن رؤية عدالة القضية التي حملها الشباب، وروعة الثورة التي صنعوها، ونبل الأهداف التي قدموا في سبيلها تضحيات جسام.
غير أن نظرات العقول لدى النخب السياسية قد خذلت لهيب العواطف المشتعلة في صدور شباب حملوا رايات التغيير، وحَلِموا بوطن يتسع لكل أبنائه.
للأسف الشديد غاب الوعي بالمشروع الوطني الجامع، وظهرت النفسيات المريضة وعفن صراعات الماضي، واستدعيت المشاريع الصغيرة، وحضرت روح الانتقام من "الجمهورية - الوحدة - مخرجات الحوار الوطني"، فقوضت حلمنا الجميل وأحالته إلى كابوس مرعب لا زلنا نبحث عن فكاك كي نفيق منه.