بيان رسمي: الحوثي يستخدم المختطفين ورقة للابتزاز ومستقبل اليمن لن يتحقق بتسوية هشة 20 وحدة سكنية للأسر النازحة في تعز العفو الدولية تستنكر التأجيل المتكرر لمحاكمة الصحفي أحمد ماهر 20 مايو انطلاق تصفيات أندية الدرجة الثالثة لكرة القدم ارتفاع نسبة الفقر في غزة إلى 90 بالمائة رئيس الوزراء يهنئ العمال بعيدهم العالمي ويأمل أن تشهد الفترة القادمة حلولا لمشاكلهم خلال 24 ساعة.. ضبط 42 متهما على ذمة قضايا جنائية في عدة محافظات تراجع المساعدات الأوروبية المقدمة إلى اليمن بمقدار الثلث 64 في المائة من حالات الكزاز بالشرق الأوسط توجد في اليمن أحزاب تعز تدعو إلى تحسين المعيشة واستعادة جهات إيرادية من الحوثي
المعرفة ليست ترفا، يتزين بها الإنسان في حياته، المعرفة لا تقل أهمية عن الماء والهواء، فبها تطور الإنسان واستمر على هذه البسيطة يصارع معركة البقاء والاستمرار، وعدم الذهاب للانتحار والدمار، فالمعرفة هي جزء من استمراره في هذا الكون.
لكن أي نوع من المعرفة تلك التي هي بالنسبة لنا كالماء والهواء، هذا ما نحتاج لفهمه وإدراكه، فالمعرفة التي تقوم على إبقاء الإنسان في دائرة إنسانيته وفطرته ووجوده.
المعرفة التي يبحث بها الإنسان عن حقيقة هذا الكون ونظامه وما يصلح له وما لا يصلح، ما يدفع بهذا العالم للسلام والرفاه والأمن والاستقرار، لا ما يدفع به نحو الدمار والخراف الكبير.
هذه هي المعرفة المطلوبة، بل والواجبة معرفتها، هي هذه المعرفة التي تبحث عن سؤال الوجود وسؤال البقاء والاستمرار، وسؤال ما بعد الوجود.
المعرفة التي تتسق وتنطلق من معركة إبقاء الضمير والقيم الإنسانية حية وحاضرة، المعرفة التي تنقي المعرفة الدينية من الخرافات والأكاذيب التي علقت بالدين، هي المعرفة التي واجب علينا أن نسعى إليها وبها للاستمرار في حياة أفضل وأسلم لهذه البشرية جمعاء.