التحالف الوطني يجتمع في عدن ويقر بدء التواصل مع كافة مكونات الشرعية لتوسيع التحالف نزع 797 لغما حوثيا خلال أسبوع في عدة محافظات تكريم الفائزين بالبطولة العربية للحساب الذهني الأربعاء إجازة رسمية بمناسبة عيد العمال العالمي ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 34454 شهيدا البنك المركزي يحذر البنوك من تأخير نقل مراكز عملياتها إلى عدن جريمة حرب وانتهاك صارخ.. تنديد حقوقي بقصف الحوثي لنساء في تعز مأرب: جهود لإخلاء أسر نازحة وتدابير لحماية النازحين من السيول الرئاسي يؤكد صعوبة الوصول إلى سلام مع الحوثي ويتهم المجتمع الدولي بالتباطؤ خلال يوم.. ضبط 20 متهما على ذمة قضايا جنائية في عدة محافظات
كانت الهجرة من أجل الحرية خيارًا إجباريًا فرضته التسلطية الطاغوتية الملتاثة بالكراهية بعد إفلاسها في مواجهة الحجة بالحجة، فقد اضطر إبراهيم عليه السلام إلى الهجرة "فآمن له لوط وقال إني مهاجر إلى ربي إنه هو العزيز الحكيم".
وقال قوم لوط "اخرجوا آل لوط من قريتكم إنهم أناس يتطهرون"، وقال المستكبرون من قوم شعيب "قال الملأ الذين استكبروا من قومه لنخرجنك يا شعيب والذين آمنوا معك من قريتنا أو لتعودن في ملتنا".
وحدث هذا لموسى من قبل "ففررت منكم لما خفتكم فوهبني الله حكما وجعلني من المرسلين"، واختفى المسيح عليه السلام، في ظروف غامضة، وهو يتعرض لملاحقة طاغوتية، وظن قومه أنهم قتلوه.
وفي معظم الجولات، انتصرت الطاغوتية في إشباع غرائز الكراهية والتنكيل بدعاة التوحيد والحرية، وانتصرت دعوات الحرية على المدى البعيد.