607 حالة وفاة وإصابة بالكوليرا في تعز منذ بداية العام الجاري مدربو أندية وادي حضرموت في كرة السلة يواكبون متغيرات اللعبة الصحفيون.. معلومات غائبة ومخاطر لا تقتصر على تناول قضايا السياسة قرار بإنشاء نيابتين للصناعة والتجارة في تعز وحضرموت الحكومة: أي مشروع للتسوية السياسية يجب أن يتضمن هذه الأسس العدوان على غزة: 29 شهيدا في 3 مجازر خلال 24 ساعة بزيادة 25%.. أكثر من 6 مليارات إيرادات مأرب المحلية العام الماضي إصلاح حضرموت يستقبل العزاء بوفاة أمين مكتبه التنفيذي بوادي حضرموت طالب بحلول لمواجهة الكوارث.. إصلاح المهرة للدولة: لا تتركوا المواطن ضحية للمعاناة خلال يوم.. ضبط 49 متهما على ذمة قضايا جنائية في عدة محافظات
قال الأكاديمي العماني والخبير في الشؤون الإستراتيجية، الدكتور عبدالله الغيلاني، إن "الأزمة اليمنية توشك أن تدخل عامها السادس، ولم تشهد أعوامها الخمسة المنصرمة غير مزيد من التبعثر السياسي والتمزق الاجتماعي والانحدار الخدمي والانهيارات الاقتصادية والإنسانية".
وأكد أن الاصطفافات الإقليمية غدت أكثر تعقيدا، وأن الإسناد الإيراني للحوثيين صار أكثر وضوحا، خاصة بعد ضرب معامل النفط السعودي في سبتمبر 2019م، "وبالتالي لا حل سياسيا ناجزا يمكن أن تفضي إليه جولات التفاوض الظاهرة والباطنة، بل ستستمر هذه الجولات لاعتبارات سيكولوجية محضة، ولكنها في ظل المعادلات الراهنة لن تفضي إلى حل حاسم".
وأضاف الغيلاني، في حوار صحفي، أن الحل السياسي للأزمة اليمنية يرتبط ارتباطا وثيقا بعدة عوامل، منها "الموقف الأميركي الذي يبدو أنه لا يضغط باتجاه الحل السياسي حتى اللحظة، وتداعيات الصراع الأميركي–الإيراني التي يستخدمها الفريقان كمدخلات لصراعاتهما الإقليمية الممتدة من اليمن مرورا بالعراق وسوريا ومنطقة الخليج".