بيان رسمي: الحوثي يستخدم المختطفين ورقة للابتزاز ومستقبل اليمن لن يتحقق بتسوية هشة 20 وحدة سكنية للأسر النازحة في تعز العفو الدولية تستنكر التأجيل المتكرر لمحاكمة الصحفي أحمد ماهر 20 مايو انطلاق تصفيات أندية الدرجة الثالثة لكرة القدم ارتفاع نسبة الفقر في غزة إلى 90 بالمائة رئيس الوزراء يهنئ العمال بعيدهم العالمي ويأمل أن تشهد الفترة القادمة حلولا لمشاكلهم خلال 24 ساعة.. ضبط 42 متهما على ذمة قضايا جنائية في عدة محافظات تراجع المساعدات الأوروبية المقدمة إلى اليمن بمقدار الثلث 64 في المائة من حالات الكزاز بالشرق الأوسط توجد في اليمن أحزاب تعز تدعو إلى تحسين المعيشة واستعادة جهات إيرادية من الحوثي
في إجراء يمكن أن يخفف من حدة موجات الحر المتلاحقة على الكوكب، كشف بحث جديد أجراه المركز العالمي لأبحاث الهواء النظيف "GCARE"، التابع لجامعة ساري البريطانية، أن إضافة مزيد من المناطق الطبيعية عبر مدننا يمكن أن تؤدي إلى تبريدها بما يصل إلى 6 درجات مئوية خلال موجات الحر.
وتوصل الباحثون لهذه النتيجة، التي نشرت نتائجها في دورية «البيئة الدولية»، بعد عام من مراقبة درجات الحرارة في 4 مناطق مختلفة بإنجلترا، ووجد الباحثون أن المواقع الطبيعية "الغابات والمراعي والبحيرات" كانت أكثر برودة بما يصل إلى 3 درجات مئوية في المتوسط من المناطق المبنية.
وفي تصريح صحفي، قال البروفيسور براشانت كومار، المدير المؤسس للمركز العالمي لأبحاث الهواء النظيف بجامعة ساري البريطانية، والباحث الرئيسي للدراسة، إن حلول البنية التحتية "الخضراء" تعمل على تبريد البيئات المبنية خلال ذروة موجات الحر، مع فوائد إضافية، تتمثل في الحد من آثار الظواهر الجوية المتطرفة الأخرى، مثل الفيضانات والجفاف، والوصول إلى المساحات الخضراء، والتنوع البيولوجي، والصحة، والرفاهية.
وأوصى بـ"زراعة الأشجار حيثما كان ذلك ممكناً في المستوطنات البشرية، على سبيل المثال، حول الحدائق العشبية وملاعب المدارس، وفي الحدائق السكنية ومراكز المدن، وعلى طول جوانب الطرق، كنقطة انطلاق رائعة لمساعدة المجتمعات على مواجهة موجات الحر بالمدن، كما يمكن للمسطحات المائية، مثل البحيرات والبرك، أن تساعد أيضاً في تبريد المناطق، وتفيد في استيعاب مياه الأمطار الزائدة".