العليمي يعود إلى العاصمة المؤقتة عدن تقرير أولي: وفاة وإصابة 40 شخصا وتضرر البنى التحتية في المهرة نتيجة المنخفض الجوي نزع أكثر من 2700 لغم حوثي خلال شهر في عدة محافظات 607 حالة وفاة وإصابة بالكوليرا في تعز منذ بداية العام الجاري مدربو أندية وادي حضرموت في كرة السلة يواكبون متغيرات اللعبة الصحفيون.. معلومات غائبة ومخاطر لا تقتصر على تناول قضايا السياسة قرار بإنشاء نيابتين للصناعة والتجارة في تعز وحضرموت الحكومة: أي مشروع للتسوية السياسية يجب أن يتضمن هذه الأسس العدوان على غزة: 29 شهيدا في 3 مجازر خلال 24 ساعة بزيادة 25%.. أكثر من 6 مليارات إيرادات مأرب المحلية العام الماضي
منذ انقلاب مليشيا الحوثي، نمت السوق السوداء لبيع الكهرباء، وبأسعار باهظة، فوق احتمال المواطن، الذي يعيش حصارا اقتصاديا تفرضه المليشيا الحوثية، إذ انتقلت الكهرباء من خدمة إلى سلعة، ومن الحكومة إلى القطاع الخاص الذي بات يتحكم بها بشكل كلي في ظل غياب شبه تام للسلطات الرسمية.
وزادت مشكلة الكهرباء بصورة كارثية مع الحرب التي أشعلتها مليشيا الحوثي المدعومة من إيران على الدولة واستيلائها على المؤسسات أواخر العام 2014، وكانت تعز واحدة من بين المحافظات التي انقطعت الكهرباء عنها بشكل كلي منذ 2015، ومع انقطاع الكهرباء العمومية، فقد المواطنون القدرة على مواجهة التكاليف الباهظة لفواتير الخدمة التي تصدرها شركات التوليد التجارية.
وإزاء ذلك، تنامت المطالبات الشعبية للحكومة باتخاذ ما يلزم من خطوات فاعلة وجدية لحل مشكلة الكهرباء في اليمن وإنهاء معاناة ملايين المواطنين جراء انقطاع الخدمة وغلاء الكهرباء التجارية البديلة، وكذا مطالبة المجتمع الدولي بمد يد العون وتقديم كافة الإمكانات للحكومة من أجل إنهاء هذا الملف المتراكم، وضمان توليد إمدادات كافية ومستدامة من الكهرباء، والتعاون لضمان توفير كهرباء موثوقة وبأسعار معقولة ومتاحة للمستخدم.