150 رحلة طيران إلى مطار سيئون خلال الربع الأول من العام الجاري استشهاد نحو 14 ألف طفل في غزة.. ومجازر جديدة للاحتلال معركتنا مع إيران.. العليمي: نريد سلاما يستعيد المؤسسات وليس استسلاما للمليشيات إصابة 3 أطفال بانفجار لغم حوثي في الضالع تنديد حقوقي باختطاف مليشيا الحوثي لخبيرين تربويين منذ 6 أشهر إصلاح حضرموت يؤكد على دور الحزب بتعزيز القيم الوطنية لدى الشباب إصلاح المحويت ينعى القيادي الداعري ويشيد بدوره التربوي والاجتماعي الدفاع: توفير متطلبات أبطال القوات المسلحة أولوية قصوى المنخفض الجوي: حالة وفاة وأضرار مادية في حضرموت وسط مخاوف من انهيارات صخرية 33899 شهيدا في غزة ومناشدة لإنقاذ مرضى السرطان
قالت وزارة الخارجية اليمنية في بيان لها، اليوم الخميس، إن منسقية الأمم المتحدة للشئون الإنسانية عزمت على وضع خطة لاستخدام موانئ بديلة ومنها ميناء عدن، العاصمة المؤقتة (جنوبي اليمن)، والمنافذ البرية لإيصال المساعدات.
ورحبت الخارجية بتلك الخطوة، التي تتخلى فيها الأمم المتحدة عن إيصال المساعدات لميناء الحديدة (غرب اليمن)، الخاضع لسيطرة المسلحين الحوثيين والقوات الموالية لصالح.
وبحسب البيان الذي أوردته وكالة الأنباء اليمنية «سبأ»، فإن تلك الخطوة ستضمن وصول المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى المتضررين في كافة المحافظات اليمنية دون عراقيل.
وأضاف إن ميناء الحديدة لا يزال يستخدم من قبل الحوثيين لتهريب السلاح وتهديد الملاحة الدولية ونهب المساعدات الإنسانية.
وأشار إلى أنه «بالرغم من تدفق المساعدات الإغاثية خلال الفترة الماضية عبر ميناء الحديدة إلا ان المليشيا الانقلابية واصلت ممارسة الابتزاز وفرض الاتاوات على التجار والمنظمات الإنسانية وفرض توزيع المساعدات وفقا لأجندتها والمتاجرة بها لتمويل آلة القتل والحرب».
وقال البيان إن «مينائي عدن والمكلا والمنافذ البرية مع المملكة العربية السعودية بكامل الجاهزية لاستقبال الواردات الإغاثية والتجارية، وتعمل الحكومة وبالتعاون مع دول التحالف العربي لإعادة تأهيل ميناء المخا ليتمكن من استقبال المساعدات أيضاً الإغاثية».
ودعا بيان الوزارة منسقية الأمم المتحدة إلى إتباع آلية شفافة لأنشطتها وتوزيع المساعدات الإنسانية لضمان وصولها إلى مستحقيها.