إصلاح العاصمة: الحوثي فشل في محاولاته لإخفاء صورته الشيطانية وتقديم نفسه كملاك اختتام بطولتي الشطرنج والبلياردو في تعز القيادي الإصلاحي القباطي: الإصلاح يربي شبابه على القيم الوطنية والدفاع عن الجمهورية إصلاح سقطرى: الحزب حاضر في كل مكان وحامل للمشروع الوطني رغم المؤامرات الكبيرة العليمي يؤكد تزايد التهديدات الإرهابية بسبب المزايدة الحوثية باسم القضية الفلسطينية حملة لإزالة محطات النفط والغاز المخالفة في تعز إطلاق اسم الأمير محمد بن سلمان على مستشفى عدن العام رئاسة الوزراء: معركتنا مع المشروع السلالي الكهنوتي مستمرة حتى استعادة الدولة استشهاد 13750 طفلا في العدوان الإسرائيلي الأمريكي على غزة توثيق وفاة 14 مختطفا من أبناء ذمار تحت التعذيب في سجون الحوثي
أصدرت الولايات المتحدة براءة الاختراع رقم "10 مليون" لهذا العام، متوجة قروناً من التفوق في عدد وأهمية الاختراعات الأميركية.
ويعد متحف التاريخ الأميركي في واشنطن هو ربما أفضل مكان للتعرف على تاريخ الاختراعات، إذ كان على كل مخترع تقديم مجسم لاختراعه إلى حدود عام 1880، والمتحف يحتفظ بكثير منها.
من مكاتب دراسية يتغير ارتفاعها، إلى سوابق الهاتف، إلى آليات جديدة لقيادة السفن، وحتى جهاز التليغراف.
وعندما ننظر في تاريخ الاتصالات، نجد قبل التليغراف وقبل شيفرة مورس الرسائل اليدوية التي كانت الطريقة الوحيدة للاتصال. وفي بلاد واسعة مثل الولايات المتحدة قضى التليغراف على المسافة والوقت.
من أول لعبة فيديو إلى علبة "التابروير" لتخزين المواد الغذائية إلى جهاز "الآي بود"، يقول المؤرخون إن نظام براءات الاختراع هو ما شجع المخترعين وسهل حفظ حقوقهم.
لكن لم يتم العمل بجميع الاختراعات التي حصلت على براءات. بينما متحف براءات الاختراع في فرجينيا يعرض بعض تلك الاختراعات الغريبة، مثل هذا المجسم لتابوت يحتوي على نافذة من الزجاج.
ويسمح هذا التصميم للناس بالنظر إلى أحبائهم للمرة الأخيرة بدون الاضطرار لفتح التابوت.
أهم الاختراعات ليست بالضرورة جديدة، بل هي تحديث وتطوير لآلات موجودة أصلاً، مثل المجسم الذي نصفـه لأقدم سيارة مستانغ صنعت قبل خمسين عاماً والنصف الآخر لأحدث سيارة من الطراز نفسه.