برنامج لاستقدام مدرسين يمنيين لتدريس اللغة العربية في أمريكا سلسلة جرائم حوثية في الحديدة وسط صمت دولي حماس: قادتنا الشهداء خاضوا ملاحم بطولية وسلموا الراية مرفوعة توقيع 7 اتفاقيات بين اليمن والمغرب ورفع عدد المنح الدراسية شمسان يواصل انتصاراته ويتجاوز البرق في دوري السلة مظاهرة في تعز دعما لصمود الشعب الفلسطيني ورفضا لمخططات تهجير سكان غزة اقرأ ورتل.. 41 حافظا وحافظة للقرآن يتأهلون إلى المسابقة الكبرى الحديدة.. موسم ثان ليوم السمسم اليمني المبعوث الأممي يؤكد دعمه للجهود المتعلقة بتطبيع الحياة في تعز جريمة ضد الإنسانية.. أسرة كاملة تضم نساء وأطفال في سجن الحوثي
تاجروا بالمخدرات وسرقوا أموال المعونات، ونشروا الفتن الطائفية، وكانوا أداة تخريب إقليمية ضد الأوطان، ثم سموا أنفسهم "حزب الله وأنصار الله".
وعندما يتم الاعتراض على هذه التسميات يستشهدون بالآيتين: "فإن حزب الله هم الغالبون" و"يا أيها الذين آمنوا كونوا أنصار الله"!
الاعتراض ليس على الآيتين، ولكن على إسقاط دلالاتهما على مليشيات مجرمة، الاعتراض على توظيفهما في غسل أموال المخدرات وجرائم القتل والنهب.
الآية التي ورد فيها ذكر "أنصار الله" - مثلاً - كانت تشير إلى نموذج حواريي عيسى ابن مريم"، الذين قالوا: "نحن أنصار الله"، ولم تنزل في قيادات وعناصر مليشيا الحوثي.
بالله عليكم ما هو وجه الشبه بين الحواريين وسارق الساعات أبو علي الحاكم مثلاً؟
ومتى أصبح المشرف اللص أحد حواريي المسيح عليه السلام؟!
عاد معكم عقول؟!
- يرفض الحوثي الحوار ويستمر في تهريب السلاح الإيراني ويطالب "الجياع" بالنفير للجبهات، هروباً من الضغط الشعبي في مناطق سيطرته.
وعندما نقول إن على الحكومة أن تشتري السلاح لردعه تدعي مليشياته أننا دعاة صراع، وكأنها إحدى حركات مناهضة الحرب!
الحقيقة التي لا غبار عليها أن السلام مع الحوثي يمر عبر السلاح.