دائرة المرأة في الإصلاح تهنئ أمة السلام الحاج بجائزة المرأة الشجاعة وتشيد بنضالها "الإنقاذ الدولية": اليمن على شفا الهاوية وتدني تمويل الاستجابة الإنسانية يهدد الملايين 12 في المئة من اليمنيين يعتمدون على الكهرباء العمومية تدهور الاقتصاد يحد من وصول الأسر للسلع الأساسية ويفاقم انعدام الأمن الغذائي أعيادنا تواصل وإسناد.. فعالية عيدية لدائرة الطلاب في إصلاح ذمار العليمي يغادر عدن لحشد الدعم الدولي لمواجهة التحديات نزع أكثر من 2700 لغم حوثي خلال شهر الإصلاح يعزي نصر طه مصطفى وإخوانه في وفاة والدتهم إصلاح ريمة ينعى القيادي المسوري ويشيد بمناقب الفقيد استشهاد مواطن بلغم حوثي في الحديدة
الهوية لأي شعب من الشعوب قانون عالي، وأساس مرجعي، قوامها الدين والأخلاق الحميدة والعرف الجميل والتقاليد العريقة والمصالح المعتبرة وقيم العدل والمساوة، وكل اثارة من علم أو خير إنساني قديم.
بهذا المفهوم الجامع تصبح الهوية بشكل طبيعي وتلقائي مرجعية عامة متعارف عليها شعبياً لاسيما وأنه قد سبق للمواطنين أن سلموا بها واحتكموا لمبادئها طوعا، حتى قبل أن تكون لهم دولة ودستور وقانون.
ومن أجل ذلك ظلت الهوية الوطنية بهذا المفهوم الجامع أهم عنصر من عناصر تأسيس الدول وبناء العقد الاجتماعي.
والشعب اليمني شعب موحد وعريق ولا يعاني أبدا من أزمة هوية على الإطلاق، فهويته واضحة المعالم راسخة الجذور عقديا وحضاريا وإنسانيا، ترتكز على كليات جامعة أساسها الدين، والإنسان، والكون، والحياة.