قيادات يمنية تلتقي مسؤولين في الاتحاد الأوروبي وتشدد على وضع حد لانتهاكات الحوثي توقعات بطقس شديد البرودة بالمرتفعات واضطراب الموج في عدة سواحل العليمي: استقرار اليمن حاجة إقليمية والحوثي لن يتوقف عن ابتزاز المجتمع الدولي إحباط محاولة تسلل لمليشيا الحوثي شمال مارب وصول 63 شهيدا إلى مستشفيات غزة خلال 24 ساعة مباحثات سعودية أوروبية لدعم الجهود الرامية لتحقيق السلام والاستقرار في اليمن ضبط 13619 جريمة جنائية من أصل 20 ألفا خلال العام المنصرم الثالث منذ بداية العام.. مزاد للبنك المركزي لبيع 30 مليون دولار بخماسية.. منتخب الشباب يتغلب على فريق قطري في مباراة ودية ورشة عمل في الأردن لدعم خطة التنمية الاقتصادية لتعز
لولا الدعم الأمريكي والأوروبي لإسرائيل، ما كانت هذه سترتكب جرائمها ضد الفلسطينيين في غزة بتلك الحرية. ما كانت ستطلق وحشيتها بتلك الصورة المنفلتة، بحق المدنيين وباستهدافها المستشفيات، ومنع وصول المياه إلى المحاصرين في غزة، ووصول المعونات الإنسانية من غذاء ودواء.
هذا الدعم الغربي، هو المسؤول بدرجة رئيسية عن جرائم الإبادة في غزة. ليس هذا فقط، كل أشكال القمع، والرقابة على الآراء والمواقف المتضامنة مع القضية الفلسطينية، أو تدين إسرائيل وتطالبها بوقف حرب الإبادة، بما في ذلك فيسبوك ومنصات التواصل الاجتماعي، هم شركاء في تلك الجرائم.
كل من تبنى المقولة وشارك المقولة التي تبناها الغرب، في تبرئة إسرائيل من استهدافها مستشفى المعمداني، هو شريك في الجريمة.
لا يمكن مشاهدة كل تلك الجرائم بحق الفلسطينيين والقول إن إسرائيل تدافع عن نفسها. هذا يعني أنك تعطيها الحق الكامل في قتل وتدمير واستهداف من تشاء. وفي نفس الوقت تعزز خطاب، يهدر دم الفلسطينيين، وهذا يعني كل العرب. وهذا يحمل تصورات عرقية ودينية خطيرة.
- من صفحة الكاتب في الفيسبوك