وفد من الإصلاح يلتقي عيدروس الزبيدي وتأكيد على وحدة الصف الوطني ونبذ الخلافات الصحفيين العرب يستنكر الإجراءات التعسفية ضد الصحفيين اليمنيين البنك المركزي: تدهور سعر العملة نتيجة حتمية لتوقف تصدير النفط الحكومة ترحب بتصنيف نيوزيلندا لمليشيا الحوثي منظمة إرهابية العرادة يطالب الأمم المتحدة والمجتمع الدولي بإعادة تقييم مواقفهم من مليشيا الحوثي اتفاقية لتنظيم نقل البضائع بين اليمن والدول العربية وزير الدفاع: مليشيا الحوثي تنشط في تهريب الحشيش والمخدرات اليمن يكسب طاجيكستان في كأس ديفيز للتنس ترحيب فلسطيني بأوامر اعتقال نتنياهو وغالانت: سابقة تاريخية وقفة في مارب تضامنا مع غزة وتنديدا باستمرار جرائم الاحتلال
فلسطين بالنسبة للإمامة، مثلها مثل أي قضية أخرى، مجرد لافتة وأداة لتثبيت نفسها في اليمن.
في الأربعينات، حين كانت مصلحة الإمامة تقتضي ذلك، هجّرت اليهود اليمنيين إلى فلسطين كمساهمة "آل بيتية" في إنشاء مجتمع الاحتلال وخدمته.
والآن، لأن مصلحة الإمامة تقتضي ذلك، يظهر الحوثيون أنفسهم، وهم إماميو اليوم، معادين لإسرائيل، قلوبهم على الفلسطينيين.
الإمامة، هذا الكيان الخبيث، ليس لها قيم أخلاقية ثابتة، القيم بالنسبة للإمامة درجات صعود نحو كرسي الحكم فقط، الإمامة مكيافيللية في صميمها، والمحزن أنها غالباً ما توفق بجيوش من العاطفيين فاقدي الذاكرة.
- فقط حين أمضي أنا وعبدالملك الحوثي، سواء بسواء، إلى صندوق الاقتراع لاختيار من يمثلنا بالحكم، أو حين يأخذ معه سلالته كلها ويغادر البلاد، فقط حينها تنتهي حربي معه. وليس لأي سبب آخر.