العليمي: استقرار اليمن حاجة إقليمية والحوثي لن يتوقف عن ابتزاز المجتمع الدولي إحباط محاولة تسلل لمليشيا الحوثي شمال مارب وصول 63 شهيدا إلى مستشفيات غزة خلال 24 ساعة مباحثات سعودية أوروبية لدعم الجهود الرامية لتحقيق السلام والاستقرار في اليمن ضبط 13619 جريمة جنائية من أصل 20 ألفا خلال العام المنصرم الثالث منذ بداية العام.. مزاد للبنك المركزي لبيع 30 مليون دولار بخماسية.. منتخب الشباب يتغلب على فريق قطري في مباراة ودية ورشة عمل في الأردن لدعم خطة التنمية الاقتصادية لتعز 80 حافظا للقرآن يتنافسون في المسابقة المركزية إصلاح وادي حضرموت يشدد على أهمية الوحدة الوطنية ومقاومة المشاريع العابرة
الشعوب لا تنسى ثاراتها في الحروب العسكرية وفي الصراعات، صحيح أنها تتحمل مظلوميتها في كل حرب، ولكنها تخزن كل آلامها وأوجاعها، ثم تنتفض كالجمل الهائج في أقرب فرصة مواتية.
تداعيات طوفان الأقصى ستستمر لسنوات طوال، وستحمل معها أحمالا كثارا من الثأر والانتقام، وهناك من يتوقع موجات كبيرة وكثيرة من التطرف والعنف ستشهدها المنطقة والعالم في قابل الأيام يتجاوز عنف القاعدة وإرهاب داعش بكثير، ما لم يتم المسارعة في ردم هذه الفجوة بحلول وتسويات سياسية عادلة.
معظم أحداث العنف والثأر والانتقام التي حدثت في المنطقة والعالم كانت انعكاسا طبيعيا لهذا الثأر المخزون في هذه المنطقة وقضيتها الفلسطينية العادلة، وبعضها تحت ذريعتها، ولا داعي للتذكير بشواهد كثار.