الاتحاد الدولي للصحفيين يرفض التعسفات ضد نقابة الصحفيين في عدن في اليوم العالمي للطفل.. 10 ملايين طفل يمني بحاجة إلى المساعدة توصية بإنهاء الازدواج الوظيفي وإعادة تقييم الحد الأدنى للرواتب دعم بريطاني جديد لقوات خفر السواحل اليمنية والرئاسي يشيد أحزاب شبوة تندد بقمع الفعاليات السلمية وتطالب باحترام حرية الرأي نيوزيلندا تصنف مليشيا الحوثي منظمة إرهابية الرابع خلال عام.. فيتو أمريكي لدعم حرب الإبادة في غزة السفير السعودي: المملكة شريك فاعل مع الأشقاء في اليمن وستستمر بأداء واجبها الأخوي هيئة رئاسة مجلس النواب تناقش الترتيبات اللازمة لاستئناف انعقاد جلسات المجلس جهل فاضح واستغفال للرأي العام.. البنك المركزي يستهجن مزاعم تهريب أموال إلى الخارج
هذه المناورات باتت مفضوحة.
كل طرف، دول أو جماعات كانت، تستميت من أجل مصالحها.
فلا الولايات المتحدة تقاتل من أجل القضاء على "الارهاب" ولا الحوثي يخاصمها حباً في فلسطين.
كل ما في الأمر، أن اليد الحوثية الآثمة الملطخة بدماء اليمنيين باتت تقترب من مصالح واشنطن وحلفائها، وهو ما لن تسمح به الأخيرة.
هي ليست حرباً من أجل مساندة الشعوب للتحرر من عنف الجماعات المسلحة، وإلا لما سكتت عن ارهاب الحوثي طيلة السنوات الماضية، وهو يقصف بالصواريخ ذاتها مدناً يمنية وسعودية، ويقتل المدنيين، ويهدد حياة الملايين ومصالحهم.