دائرة المرأة في الإصلاح تهنئ أمة السلام الحاج بجائزة المرأة الشجاعة وتشيد بنضالها "الإنقاذ الدولية": اليمن على شفا الهاوية وتدني تمويل الاستجابة الإنسانية يهدد الملايين 12 في المئة من اليمنيين يعتمدون على الكهرباء العمومية تدهور الاقتصاد يحد من وصول الأسر للسلع الأساسية ويفاقم انعدام الأمن الغذائي أعيادنا تواصل وإسناد.. فعالية عيدية لدائرة الطلاب في إصلاح ذمار العليمي يغادر عدن لحشد الدعم الدولي لمواجهة التحديات نزع أكثر من 2700 لغم حوثي خلال شهر الإصلاح يعزي نصر طه مصطفى وإخوانه في وفاة والدتهم إصلاح ريمة ينعى القيادي المسوري ويشيد بمناقب الفقيد استشهاد مواطن بلغم حوثي في الحديدة
هناك حملة سياسية وإعلامية بائسة تقول لليمنيين "اصطفوا خلف مليشيات الحوثي طالما وهو يقف مع غزة".
غزة وفلسطين قضية مقدسة لكل مسلم وعربي، ولكل صاحب ضمير حي وحر في أنحاء العالم.
مليشيات الحوثي تهدف من وراء مناصرتها لفلسطين إلى "تبييض وغسل جرائمها بحق اليمنيين والبحث عن مشروعية أخلاقية لبقائها وتجنيد الشباب وجمع المال، والهروب من استحقاقات الداخل، وتقديم نفسها وصي على اليمن للإقليم والعالم".
مليشيات الحوثي ارتكبت الفظائع والجرائم بحق اليمنيين كما يعمل الاحتلال الصهيوني في فلسطين.
الحوثي أسقط الدولة اليمنية، وشرد اليمنيين من ديارهم وقتل نساءهم وأطفالهم وفجر منازلهم ومساجدهم وسرق أموالهم واعتقل الآلاف، والمئات خرجوا مشلولين جراء التعذيب.
مليشيات الحوثي تجند وتحشد باسم طوفان الأقصى، ويتم إرسال هذه الحشود إلى جبهات الساحل والضالع وتعز ومأرب وشبوة لقتال اليمنين ومحاولة إسقاط الدولة اليمنية، كما فعل فيلق القدس الإيراني ومليشيات حزب الله بالتوجه لقتل أطفال ونساء سوريا في طريقهم لتحرير القدس كما يقولون.
إن الحوثي كحركة عنصرية استباحت دماء اليمنين وحقوقهم وترى نفسها وصية عليهم لا تقل جرما عن ما يفعله الصهاينة في فلسطين.
ومثلما يقف الفلسطيني يقارع المحتل العنصري كذلك سيفعل اليمني في مواجهة المحتل العنصري.
إن الاصطفاف لا يجوز خلف شخص يؤم الناس في الصلاة وهم له كارهون، فكيف بالاصطفاف خلف من قتل وأجرم في حق أبناء اليمن، ثم يريد أن يغسل جرائمه بادعاء الوقوف مع قضية عادلة كفلسطين؟!