إصابة 3 مدنيين في قصف حوثي على حي سكني في تعز استشهاد وإصابة 5 مواطنين بينهم طفل بألغام حوثية في الحديدة اليمن ترحب بتصنيف كندا للحوثي إرهابي وتطالب المجتمع الدولي باتخاذ إجراءات مماثلة المنتخب الوطني يخسر أمام فريق ماليزي بهدفين لهدف في مباراة ودية معظمها إلى مارب.. نزوح 71 أسرة خلال أسبوع التكتل الوطني للأحزاب: قصف سوق شعبي في تعز يكشف بشاعة وقبح مليشيا الحوثي مثال آخر على استخفاف الحوثي بحياة اليمنيين.. واشنطن تدين الهجوم الوحشي على سوق شعبي كندا تصنف مليشيا الحوثي منظمة إرهابية رئيس الهيئة العليا للإصلاح يهنئ رئيس الإمارات باليوم الوطني ارتفاع عدد الشهداء في غزة إلى 44466
الآن فهمنا السبب الذي جعل من الإمامة مرادفة للفقر والمجاعات والتخلف في اليمن. إنها مسألة متجذرة في سيكولوجيتهم. حتى في عدم وجود الرواتب يقطعون عن الناس سبل الحياة.
في حديث مع باعة واصحاب محلات في أحد المراكز التجارية في قلب صنعاء. قالوا لم يسبق أن كانوا على مشارف رمضان، وشاهدوا مثل هذا الركود.
كانت المنظمات تشكل رافدا في السوق، كانت هناك معونات يستفيد منها حوالي تسعة مليون.
قيدوا عمل المنظمات، وجففوا كل أشكال المصادر ذات الطابع الاجتماعي، مثل المعونات التي كان يقدمها بعض رجال الأعمال في رمضان. كما تقول الأخبار إنهم يضغطون عليهم حتى تصرف عن طريقهم.
طالما الرواتب انقطعت، يخلوا الناس تستفيد من أي مصادر، ويخلوها تعيش. من المستفيد من خسارة شريحة أعمالها. وذلك بسبب تقييد عمل المنظمات. لماذا يكتمون على الناس في كل شيء. هل هي مسألة مرتبطة بسيكولوجية متجذرة؟
لا تسلبوا اللقمة من الأفواه الجائعة.
- من صفحة الكاتب في الفيسبوك