بيان مشترك لـ 22 منظمة حقوقية يطالب بحماية حقوق الأطفال في اليمن أكثر من 17 مليون يمني يعانون من انعدام الأمن الغذائي الشديد 499 ضحية لألغام الحوثي خلال عام واحد المنتخب الوطني يبدأ معسكرا تدريبيا في ماليزيا الأمم المتحدة تؤكد: قطاع غزة صار مقبرة للأطفال تظاهرات لنصرة غزة وإشادة بموقف جنوب أفريقيا وقرار محكمة الجنايات وفد من الإصلاح يلتقي عيدروس الزبيدي وتأكيد على وحدة الصف الوطني ونبذ الخلافات الصحفيين العرب يستنكر الإجراءات التعسفية ضد الصحفيين اليمنيين البنك المركزي: تدهور سعر العملة نتيجة حتمية لتوقف تصدير النفط الحكومة ترحب بتصنيف نيوزيلندا لمليشيا الحوثي منظمة إرهابية
حركة الاحتجاجات في الجامعات الأمريكية، والأوروبية، ولأول مرة ضد الصهيونية والكيان الصهيوني ضد "إسرائيل" بعد أن ظلت المقدس للحكومات الغربية ومجتمعاتها، تحول استراتيجي مفصلي في تاريخ الكيان الصهيوني.
كشفت حركة الاحتجاجات عن استراتيجية صهيو غربية لعلاقات عضوية بين الجامعات الكبرى والكيان الصهيوني، مع الجامعات والشركات، وحتى الجيش الصهيوني.
في المقابل تكشف عن مدى ضياع أمة كبرى، في ظل أنظمة معادية للأمة، موالية لأعدائها، مصالحها الخاصة تلتقي مع مصالح الدول الغربية، والكيان الصهيوني، إلا من رحم الله.
على الرغم من ذلك كله استطاعت المقاومة الفلسطينية، والشعب الفلسطيني جملة، وحركة حماس، وشعب غزة خاصة، أن يقلب المعادلات ويحدث تحولا عظيما.
ما نشهده من هذه الاحتجاجات والإصرار من قبل الطلاب وهم يمثلون قادة المستقبل على تكذيب الذين يمارسون الإرهاب الفكري للطلاب بربط احتجاجاتهم بمعاداة السامية.
ها هو الكيان الصهيوني يظهر بشعا عاجزا عسكريا، وبدايات لصناعة عزلة بل إن المشاعر المعادية للصهيونية، قد تذهب لمعاداة اليهود، وهو ما يخشاه يهود يذهبون لتأييد الاحتجاجات، وينفون عنها معاداة "السامية".