رايتس رادار: لا سلام في اليمن ومئات المختطفين في السجون الصحة العالمية واليونيسف: اليمن لا يزال يواجه تفشي شلل الأطفال نصيب الفرد اليمني من الناتج المحلي ينخفض بنسبة 54% توقعات بأمطار رعدية ورياح شديدة في عدن خلال الـ 48 ساعة القادمة 3560 رأس أغنام لـ 890 متضررا من الحرب والنزوح حلم تحقق لـ 234 طالبا وطالبة.. تخرج أول دفعة من جامعة المهرة بدعم أمريكي وصمت دولي.. مجازر صهيونية مروعة بحق الفلسطينيين محافظ البنك المركزي: اليمن فقدت أكثر من 6 مليارات دولار في عامين ونصف بسبب الحوثي الجيل الصاعد بطلا وشباب شقرة وصيفا لدوري أبين تظاهرة نسوية في مارب تدعو إلى دعم صمود الفلسطينيين وإفشال خطة التهجير القسري
الهجرة في جوهرها هي مشروع حرية وتحرر من الأوهام والخرافات والتقاليد الصنمية بالبحث عن البدائل والخيارات المتاحة والممكنة للحفاظ على حريتك وكرامتك.
فلسفة الهجرة أيضا هي تجاوز للمفهوم التقليدي للوطن، حيث تقول لنا قصة الهجرة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام، إن وطنك هو حيث كرامتك وحدوده تمتد حيث حدود الحرية والكرامة التي تصون إنسانيتك.
فالوطن ليس مجرد قطعة جغرافية فحسب، بل هو وطن للحرية والكرامة، فإذا خلى منهما أي وطن أصبح مجرد سجن لا وطن.
والهجرة لا تعني الهروب مطلقا، وإنما إعادة ترتيب الأولويات في معركة استعادة وتحرير الأوطان من مختطفيها ومجرميها.
عام هجري جديد، ومبارك عليكم جميعا.