توجيهات بعلاج جرحى الأمن أثناء أداء الواجب على نفقة الدولة اليمن تطلب الدعم المالي من صندوقي النقد العربي والدولي الرئاسي يؤكد أهمية الالتزام بآلية التفتيش الأممية ويتطلع إلى دعم اقتصادي دولي أكبر حرب الإبادة على غزة.. 6 مجازر في 24 ساعة الآلاف في مارب يناصرون الشعب الفلسطيني ويستنكرون السقوط الأخلاقي لدول العالم العليمي يبحث مع قيادة الدعم والإسناد في التحالف الوضع العملياتي وتعزيز قدرات الجيش إصابة طالبين في قصف حوثي استهدف مدرسة غرب تعز وفاة خبير تربوي في سجون الحوثي وقلق حقوقي على أوضاع المختطفين الناشئين يفتتح مشاركته الآسيوية بسداسية في مرمى ميانمار توجيهات بدعم السلطة المحلية في المهرة لمواجهة المنخفض الجوي
لم يهدف الحوثيون من وراء تغيير اسم شارع أبي الأحرار الزبيري، وسط صنعاء، إلى شارع "هنية"، لم يهدفوا إلى تخليد اسم هنية، قدر ما هدفوا إلى طمس تاريخ الزبيري، رحمهما الله.
وحتى لو تم لهم ما أرادوا بتثبيت التسمية الجديدة، فإنهم لن يلبثوا أن يغيروا اسم الشارع من هنية إلى خامنئي مثلاً.
الزج باسم هنية لمحو تاريخ الزبيري ما هو إلا محاولة كيدية، وذلك لكي تسلط على من يرفض تغيير الاسم التهمة الجاهزة التي أصبحوا يقمعون بها معارضيهم في الداخل، "عميل أمريكي صهيوني".
لماذا لم يغيروا اسم شارع من الشوارع التي تحمل أسماء "قياداتهم" إلى اسم هنية؟!
افعلوا ما شئتم، فالناس لم تلتزم من قبل، ولن تلتزم اليوم.
أما هنية فلو كان لا يزال بيننا لرفض هذا العمل الكيدي المكشوف.
تغيير اسم شارع الزبيري إلى شارع هنية مثال واضح، وتجسيد مختصر، لكيفية استثمار الكهنة في اليمن للقضية الفلسطينية ورموزها لأهدافهم الخاصة.