تحذيرات دولية من تفاقم أزمة نقص الغذاء في اليمن إحباط محاولات عدائية لمليشيات الحوثي في جبهات مأرب صرخات مدفونة تحت الأنقاض.. تقرير يكشف جرائم الحوثي في البيضاء انتشال جثامين شهداء وإصرار أمريكي على الشراكة في إبادة غزة الطليعة يفتتح بطولة تعز بالفوز على الصقر استشهاد امرأة بلغم حوثي أثناء رعي الأغنام في صنعاء إصلاح المهرة يحذر من خطورة التجاذبات ويشدد على تفعيل العمل السياسي ومبدأ الشراكة لمدة عامين.. تمديد إعارة 80 قطعة أثرية يمنية لمتحف أمريكي برنامج لاستقدام مدرسين يمنيين لتدريس اللغة العربية في أمريكا سلسلة جرائم حوثية في الحديدة وسط صمت دولي
ما إن تتوفر للشيعة أدوات القوة حتى يتعفرتوا ويعيثوا في المسلمين وبلدانهم سوء العذاب. يفعلون ذلك تحت لافتة المذهب وبصلف طائفي شنيع. وحين تدور عليهم الدوائر، من الداخل الإسلامي أو من الخارج، يعلنون انتهاء عصر المذهبية ويرفعون لافتة الإخاء الإسلامي العام في مواجهة الخطر الخارجي.
دوماً ما يفعلون ذلك، ودوماً ما يعثرون على الكثير من نعاج المسلمين، الملايين منها، وتكون هذه النعاج هي أول من تذبح الشيعة بمجرد العودة إلى موضع القوة والتأكد من امتلاكها.
يقول التاريخ إن الخطر الأكبر الذي عاناه المسلمون، بشعوبهم ودولهم، هو الشيعة. تأخذ الدول الإسلامية في التمدد والاستقرار إلى أن يمتلك الشيعة أدوات القوة فيبدؤون حربهم في الداخل الإسلامي، يقوضون أركان الدول ويحيلون الشعوب إلى ملايين من العبيد. لم يحدث أن خاض الشيعة حرباً على الخارج سوى بشكل عرضي، وكل حروبهم تتجه نحو الداخل الإسلامي وتحت لافتة المذهب والطائفة.
العلاقة بين الشيعة والمسلمين ستظل دائماً علاقة غالب ومغلوب، وبمنطق القوة العسكرية وحدها. هذا ما ينبغي على نعاج المسلمين إدراكه.