رايتس رادار: لا سلام في اليمن ومئات المختطفين في السجون الصحة العالمية واليونيسف: اليمن لا يزال يواجه تفشي شلل الأطفال نصيب الفرد اليمني من الناتج المحلي ينخفض بنسبة 54% توقعات بأمطار رعدية ورياح شديدة في عدن خلال الـ 48 ساعة القادمة 3560 رأس أغنام لـ 890 متضررا من الحرب والنزوح حلم تحقق لـ 234 طالبا وطالبة.. تخرج أول دفعة من جامعة المهرة بدعم أمريكي وصمت دولي.. مجازر صهيونية مروعة بحق الفلسطينيين محافظ البنك المركزي: اليمن فقدت أكثر من 6 مليارات دولار في عامين ونصف بسبب الحوثي الجيل الصاعد بطلا وشباب شقرة وصيفا لدوري أبين تظاهرة نسوية في مارب تدعو إلى دعم صمود الفلسطينيين وإفشال خطة التهجير القسري
ما إن تتوفر للشيعة أدوات القوة حتى يتعفرتوا ويعيثوا في المسلمين وبلدانهم سوء العذاب. يفعلون ذلك تحت لافتة المذهب وبصلف طائفي شنيع. وحين تدور عليهم الدوائر، من الداخل الإسلامي أو من الخارج، يعلنون انتهاء عصر المذهبية ويرفعون لافتة الإخاء الإسلامي العام في مواجهة الخطر الخارجي.
دوماً ما يفعلون ذلك، ودوماً ما يعثرون على الكثير من نعاج المسلمين، الملايين منها، وتكون هذه النعاج هي أول من تذبح الشيعة بمجرد العودة إلى موضع القوة والتأكد من امتلاكها.
يقول التاريخ إن الخطر الأكبر الذي عاناه المسلمون، بشعوبهم ودولهم، هو الشيعة. تأخذ الدول الإسلامية في التمدد والاستقرار إلى أن يمتلك الشيعة أدوات القوة فيبدؤون حربهم في الداخل الإسلامي، يقوضون أركان الدول ويحيلون الشعوب إلى ملايين من العبيد. لم يحدث أن خاض الشيعة حرباً على الخارج سوى بشكل عرضي، وكل حروبهم تتجه نحو الداخل الإسلامي وتحت لافتة المذهب والطائفة.
العلاقة بين الشيعة والمسلمين ستظل دائماً علاقة غالب ومغلوب، وبمنطق القوة العسكرية وحدها. هذا ما ينبغي على نعاج المسلمين إدراكه.