رايتس رادار: لا سلام في اليمن ومئات المختطفين في السجون الصحة العالمية واليونيسف: اليمن لا يزال يواجه تفشي شلل الأطفال نصيب الفرد اليمني من الناتج المحلي ينخفض بنسبة 54% توقعات بأمطار رعدية ورياح شديدة في عدن خلال الـ 48 ساعة القادمة 3560 رأس أغنام لـ 890 متضررا من الحرب والنزوح حلم تحقق لـ 234 طالبا وطالبة.. تخرج أول دفعة من جامعة المهرة بدعم أمريكي وصمت دولي.. مجازر صهيونية مروعة بحق الفلسطينيين محافظ البنك المركزي: اليمن فقدت أكثر من 6 مليارات دولار في عامين ونصف بسبب الحوثي الجيل الصاعد بطلا وشباب شقرة وصيفا لدوري أبين تظاهرة نسوية في مارب تدعو إلى دعم صمود الفلسطينيين وإفشال خطة التهجير القسري
لم يُضف قرار الخزانة الامريكية أي جديد في واقع الحال، فهو في جوهره ساري المفعول منذ يناير الماضي، ومعاناة الشيخ حميد، من هذا القرار لم تكن جديدة، فقد بدأت منذ فترة بفعل تعقب الجانب الصهيوني له في البنوك والمؤسسات المالية.
وبهذا الإعلان الجديد من الخزانة الأمريكية، يكون قد تم ترسيم القرار وتقييده على ذمة قضية ليست فقط عادلة، بل قضية معترف بها، وتداعياتها تمتد لتؤثر على الجميع في المنطقة والعالم، ومن الضروري تسويتها بكافة تداعياتها، بما في ذلك هذه العقوبات التي طالت الشيخ حميد، وغيره.
لقد صدر هذا القرار المُرَسِمْ للقضية في ذكرى يوم الطوفان الفلسطيني، مما أضفى قيمة خاصة على المستهدف به، ورفع من أهمية القضية.
إنه ترسيم يليق بالشيخ حميد كزعيم وطني، وكقيمة نضالية ترتبط بقضية عادلة ظل الرجل يناضل من أجلها، على المستوى الإنساني والخيري، مثل غيره من رجال المؤسسات الإنسانية والخيرية المحبة للعدالة والسلام.
تضامننا الكامل وغير المنقوص.