توجيهات بعلاج جرحى الأمن أثناء أداء الواجب على نفقة الدولة اليمن تطلب الدعم المالي من صندوقي النقد العربي والدولي الرئاسي يؤكد أهمية الالتزام بآلية التفتيش الأممية ويتطلع إلى دعم اقتصادي دولي أكبر حرب الإبادة على غزة.. 6 مجازر في 24 ساعة الآلاف في مارب يناصرون الشعب الفلسطيني ويستنكرون السقوط الأخلاقي لدول العالم العليمي يبحث مع قيادة الدعم والإسناد في التحالف الوضع العملياتي وتعزيز قدرات الجيش إصابة طالبين في قصف حوثي استهدف مدرسة غرب تعز وفاة خبير تربوي في سجون الحوثي وقلق حقوقي على أوضاع المختطفين الناشئين يفتتح مشاركته الآسيوية بسداسية في مرمى ميانمار توجيهات بدعم السلطة المحلية في المهرة لمواجهة المنخفض الجوي
إذا كان المشروع الصهيوني اختار فلسطين لرمزيتها الدينية والعالمية، فزرع إسرائيل فيها، بهدف الهيمنة، فإن المشروع الإيراني أدرك هذه الرمزية، فجعل فلسطين غطاء سياسياً وأيديولوجياً لأهدافه في الهيمنة عبر ميليشياته الطائفية.
وإذا كانت الحملات الصليبية للهيمنة على الشرق الأوسط قد تم تبريرها بأنها كانت لحماية مسيحيي الشرق "خراف المسيح"، وتطهير "الأراضي المقدسة" من "المسلمين الكفار"، فإن الهجمة الإيرانية على البلدان العربية، تتم اليوم تحت شعار حماية "شيعة أهل البيت" و"المراقد المقدسة" من الدواعش والوهابيين التكفيريين.
الهدف الصليبي هو الهدف الصهيوني، وهو الهدف الإيراني، والوسائل هي الوسائل والشعارات هي هي، وليس للعرب من مخرج سوى الالتفاف حول مشروعهم المبني على مشتركاتهم التي لا توجد لدى أية أمة سواهم.
- لا يجوز التشفي بمقتل حسن نصر الله، الذي اغتالته إسرائيل، لكن يجوز التشفي بحميد الأحمر، الذي فرضت عليه أمريكا عقوبات، بسبب دعمه لغزة!
هل هناك ما هو أكثر عجباً من ذلك؟
لقد أصبح كل شيء من فتوى دينية وتحليل سياسي ونشرات أخبار، أصبح خاضعاً للميول الأيديولوجية والهوى السياسي.
هناك حرب إجرامية تنفذها إسرائيل ضد غزة ولبنان، وهناك حرب أخرى موازية تُنفذ على القيم والأخلاق.