رايتس رادار: لا سلام في اليمن ومئات المختطفين في السجون الصحة العالمية واليونيسف: اليمن لا يزال يواجه تفشي شلل الأطفال نصيب الفرد اليمني من الناتج المحلي ينخفض بنسبة 54% توقعات بأمطار رعدية ورياح شديدة في عدن خلال الـ 48 ساعة القادمة 3560 رأس أغنام لـ 890 متضررا من الحرب والنزوح حلم تحقق لـ 234 طالبا وطالبة.. تخرج أول دفعة من جامعة المهرة بدعم أمريكي وصمت دولي.. مجازر صهيونية مروعة بحق الفلسطينيين محافظ البنك المركزي: اليمن فقدت أكثر من 6 مليارات دولار في عامين ونصف بسبب الحوثي الجيل الصاعد بطلا وشباب شقرة وصيفا لدوري أبين تظاهرة نسوية في مارب تدعو إلى دعم صمود الفلسطينيين وإفشال خطة التهجير القسري
ثورة 14 أكتوبر لم تكن فقط ضد مستعمر، إنما ندين لها بكونها حفظت لليمن هويتها الجغرافية والتاريخية، بعد أن كان المستعمر يمضي قدما، في اصطناع هوية سياسية بمسمى، الجنوب العربي.
وفي عدن لم تكن السياسة حكرا على منطقة، وإن سقط الواقع في صراعات مناطقية كما يحدث في كل اليمن.
ومن جبال ردفان فجر لبوزة ثورة أكتوبر في إطار الهوية اليمنية، وبعد أن قاتل في صف الجمهورية الوليدة في الشمال ضد الملكيين.
ليست مشكلة أن يكون هناك كيانين سياسيين، لكن مسخ الهوية الأصيلة وإنكارها بمصطلح استعماري، نقيضا لروح أكتوبر، مثلما أصبح سبتمبر 62 إدانة في صنعاء.
أكتوبر مجيد.
- من صفحة الكاتب في الفيسبوك