في اليوم العالمي للطفل.. 10 ملايين طفل يمني بحاجة إلى المساعدة توصية بإنهاء الازدواج الوظيفي وإعادة تقييم الحد الأدنى للرواتب دعم بريطاني جديد لقوات خفر السواحل اليمنية والرئاسي يشيد أحزاب شبوة تندد بقمع الفعاليات السلمية وتطالب باحترام حرية الرأي نيوزيلندا تصنف مليشيا الحوثي منظمة إرهابية الرابع خلال عام.. فيتو أمريكي لدعم حرب الإبادة في غزة السفير السعودي: المملكة شريك فاعل مع الأشقاء في اليمن وستستمر بأداء واجبها الأخوي هيئة رئاسة مجلس النواب تناقش الترتيبات اللازمة لاستئناف انعقاد جلسات المجلس جهل فاضح واستغفال للرأي العام.. البنك المركزي يستهجن مزاعم تهريب أموال إلى الخارج معسكر خارجي للمنتخب الوطني استعدادا لبطولة خليجي 26
يحيى السنوار الشاب العشريني الذي دخل زنازين الأسر ليخرج منها محررا وهو في الخمسينات ويهز كيان الاحتلال وهو في العقد السادس من عمره ويرحل شهيدا مقاوما ببندقيته في خط النار الأول، حطم هيبة العدو وكسر قواعد التعامل معه.
ثم باستشهاده كشف أنه أقوى من مخابرات الولايات المتحدة وبريطانيا والموساد مجتمعة، إذ بقيت عاما كاملا تبحث عنه بينما هو يقاومها بسلاحه وفي خطوط النار.
استراح أبو إبراهيم، ونال ما تمناه وكان استشهاده معركة بطولة وفداء تحكي حياة كلها تضحية وختام يليق بمثله.
وداعا يا أبا إبراهيم، هتاف يتردد على شفاه الملايين من أحرار الأمة الذين أصبحت لهم مثل وقدوة في زمان غابت فيه القدوات أو تكاد فعلى روحك الطاهرة السلام.