مزاد جديد للبنك المركزي لبيع 30 مليون دولار 27624 خدمة مجانية لمرضى العيون في مأرب خلال 3 أشهر الحكومة تؤكد فشل آلية التفتيش الأممية في منع تدفق الأسلحة إلى مليشيا الحوثي قيمة الريال اليمني تنخفض بنسبة 700% خلال سنوات الحرب مأرب تنتقد تجاهل المنظمات الأممية للإحصاءات الخاصة بالنازحين إصلاح ذمار يعزي في وفاة عضو هيئة الشورى المحلية الشيخ اليعري رئيس مجلس الشيوخ المصري: استقرار اليمن يمثل أهمية قصوى لأمن المنطقة العربية ألف إصابة بالسرطان في مارب وتوصية بسرعة إنشاء مركز متخصص للأورام الجيش يحبط 18 هجوما ومحاولة تسلل لمليشيا الحوثي في تعز واشنطن تحبط جهود تحقيق العدالة الدولية من أجل فلسطين
تمر مليشيا الحوثي بحالة قلق كبير.
تشك في كل شيء، وتتوجس من الجميع، وتتوهم المؤامرة في كل حين.
تبحث عن جواسيس مفترضين بين من حرمتهم مرتباتهم سنوات طويلة.
تلاحق موظفين سابقين في بعثات دبلوماسية كانوا يعولون أسرهم التي تركت لمصير ملايين الجياع في اليمن.
تلاحق من تسميهم تكفيريين، وتضرب بيوت المواطنين في رداع بالطيران المسيّر.
ترى المؤامرة في محلات الأزياء النسائية، وتلاحق محلات بيع الورود، لأن "الأفكار المستوردة" تتسلل للناس من خلال الورد، وهي تكافح هذه الأفكار!
ستسقط المليشيا، وهي أكثر من يرى مصيرها، ورؤيتها هذا المصير تدفعها لهذا السلوك المرضي الذي يقربها كل يوم من قدرها المحتوم.
- يرتكب الحوثي ضد اليمنيين في بلاد قيفة ما يرتكبه الإسرائيلي ضد الفلسطينيين في قطاع غزة.
ولكي يغطي الإرهابي الحوثي على جرائمه ضد اليمنيين يرسل صواريخه إلى الاحتلال الإسرائيلي الذي يستفيد من صواريخ الحوثي، للتغطية على جرائم الإسرائيلي ضد الفلسطيني.
الضحايا هم اليمنيون والفلسطينيون، فيما يعطي الحوثي للإسرائيلي وسيلة لكسب التعاطف الدولي، وهو مجرم حرب، ويعطي الإسرائيلي للحوثي وسيلة للظهور كمدافع عن فلسطين، وهو سبب دمار اليمن.
وهكذا يتخادم الطرفان.