في خطاب بمناسبة العيد.. الرئاسي: بشائر النصر تلوح واستعادة صنعاء أقرب من أي وقت مضى غدا الأحد أول أيام عيد الفطر المبارك في اليمن الإصلاح يهنئ أمة السلام الحاج بالفوز بالجائزة الدولية للمرأة الشجاعة ويشيد بدورها رئيسة رابطة أمهات المختطفين تفوز بالجائزة الدولية للمرأة الشجاعة اليمن يطالب الاتحاد الأوروبي بتحميل الحوثي مسؤولية الوضع الإنساني منتخب الناشئين يواصل التحضير للبطولة الآسيوية الحوثيون يعزلون اليمنيين عن العالم بتقليل سرعة الإنترنت الأمم المتحدة: إسرائيل تنتهك القانون الدولي بالإجلاء القسري تقرير دولي يتوقع ارتفاع عدد النازحين اليمنيين إلى 5 ملايين بنهاية العام الجاري البن اليمني في الطريق إلى قائمة التراث العالمي
طالما والعنصري الإيراني عبدالملك الحوثي، يحتل نصف البلاد، ويحكمها بالإرهاب والعنصرية والهمجية.
فلا حل سوى الحرب.. اليوم أو بعد سنة أو بعد عشرة.. أو خمسين.
الحرب هي طريق السلام والاستقرار الوحيد في اليمن.
كيف وماذا؟!
لست قائدا عسكريا لأجيب، لكنها الحرب وحدها طريقة الحرية والكرامة والخلاص من هذه اللوثة الطائفية الإرهابية المرتزقة برخص لإيران واستعادة مستقبل اليمنيين.
لن تتعافى اليمن إلا بالحرب حتى يؤمن عبدالملك الحوثي وسلالته أن لا حق له في حكم اليمن قطعا، وأنه - عبدالملك - مواطن كأضعف مواطن في البلد.
هذا الكلام قد يزعج "السلاميين"، لكنه الواقع.. حرب تستعيد فيها الدولة الوطنية سيادتها على "جرف سلمان" في مران بمديرية حيدان، وليس لتحرير صنعاء فقط.. "وهوان كله إن هان بعضي".
لا يمكن أن تجتمع الكرامة والإنسانية والدولة والمواطنة والسلام والمستقبل والحضارة مع وجود العنصرية الحوثية الإرهابية.. الحوثية نقيض لكل فضيلة.
- من صفحة الكاتب في الفيسبوك