بيان مشترك لـ 22 منظمة حقوقية يطالب بحماية حقوق الأطفال في اليمن أكثر من 17 مليون يمني يعانون من انعدام الأمن الغذائي الشديد 499 ضحية لألغام الحوثي خلال عام واحد المنتخب الوطني يبدأ معسكرا تدريبيا في ماليزيا الأمم المتحدة تؤكد: قطاع غزة صار مقبرة للأطفال تظاهرات لنصرة غزة وإشادة بموقف جنوب أفريقيا وقرار محكمة الجنايات وفد من الإصلاح يلتقي عيدروس الزبيدي وتأكيد على وحدة الصف الوطني ونبذ الخلافات الصحفيين العرب يستنكر الإجراءات التعسفية ضد الصحفيين اليمنيين البنك المركزي: تدهور سعر العملة نتيجة حتمية لتوقف تصدير النفط الحكومة ترحب بتصنيف نيوزيلندا لمليشيا الحوثي منظمة إرهابية
مارب التي جرب حربها الحوثيون في 2015 هي مأرب التي يحاول "كتبة المَحَوات والتعاويذ" أن يختبروها اليوم.
قبل أيام استشهد أحد أبنائها في صرواح، وذهب المعزون إلى بيت أسرة الشهيد، فلم يجدوا أحداً، سألوا عن والده الذي سبق وأن قدم شهيدين قبل الثالث، فقيل: "لهم لحق بالجبهة في صرواح، وقال إن العزاء هناك".
هل تذكرون الشهيد أبا الشهداء الخمسة؟!
مشكلة الكهنة أنهم لا يتعلمون الدروس..
لا يؤسف في هذه الحرب المفروضة إلا أن هؤلاء الدجالين غرروا بإخوتنا لقتالنا، دون أن يعرف هؤلاء الإخوة أن الكهنة لا يعيشون إلا على ضرب اليمنيين باليمنيين، حتى إذا أُنهكت الأطرافُ جميعها كشفوا عن أهدافهم الحقيقية التي يغطون عليها بشعارات محاربة أمريكا وإسرائيل.
وكلمة أخيرة: إذا أبى عيال الكاهن الأكبر بدر الدين إلا أن يعيدوا الكرة، فما عليهم إلا أن يصدقوا مع المغرر بهم، ويقودوا بأنفسهم معركة مارب، وحينها سيكون الدرس أكثر وضوحاً، لأن صحراء صيهد التي التهمت جحافل الرومان قديماً هي ذاتها التي تستعد لوأد مشروع فارس في مهد العرب الأول.
وصف المؤرخون حملة الرومان على مملكة سبأ بأنها كانت "كارثية"، إذ التهمت الأرض معظم جيش الرومان الذين عاد قائدهم مهزوماً، مخلفاً جثث جنوده في رمال الصحراء.