أعيادنا تواصل وإسناد.. فعالية عيدية لدائرة الطلاب في إصلاح ذمار رئيس المجلس الرئاسي يغادر عدن لحشد الدعم الدولي لمواجهة التحديات نزع أكثر من 2700 لغم حوثي خلال شهر الإصلاح يعزي نصر طه مصطفى وإخوانه في وفاة والدتهم إصلاح ريمة ينعى القيادي المسوري ويشيد بمناقب الفقيد استشهاد مواطن بلغم حوثي في الحديدة في خطاب بمناسبة العيد.. الرئاسي: بشائر النصر تلوح واستعادة صنعاء أقرب من أي وقت مضى غدا الأحد أول أيام عيد الفطر المبارك في اليمن الإصلاح يهنئ أمة السلام الحاج بالفوز بالجائزة الدولية للمرأة الشجاعة ويشيد بدورها رئيسة رابطة أمهات المختطفين تفوز بالجائزة الدولية للمرأة الشجاعة
لم تعد القضية الجنوبية -للأسف- من القضايا المبدئية، ولكنها أصبحت وسيلة للمكايدات السياسية، والتكسب الشخصي.
القضية أفرغتها صراعات من أفرغوا شعاراتها من محتواها، هذه هي الحقيقة، مع أن معظم اليمنيين عولوا على مبدئيتها لتكون مدخلاً لحلول عادلة في اليمن.
ويأتي في سياق المكايدات وردود الأفعال ما أعلنه المجلس الانتقالي من "حكم ذاتي" للجنوب، فيما هو لا يسيطر إلا على مساحة بسيطة منه.
الناس ملّت المكايدات وملّت الشعارات، والمكونات السياسية المختلفة في اليمن احترقت في عين المواطن العادي، ولم تعد التكتيكات تجدي في استعادة البريق.
الكل شارك فيما وصلت إليه الأمور في البلاد:
الشرعية بضعفها وبقائها خارج البلاد، والانتقالي باندفاعه وراء الشعارات، وتقديم المصالح الذاتية على مصلحة أبناء الجنوب، أما الحوثي فهو وراء كل علة.
إنه لعب الصغار بالقضايا الكبيرة.