حزب الإصلاح يهنئ بعيد الأضحى ويدعو لبث روح التكافل والتلاحم مع كل القوى الوطنية شكر السعودية على دعم اليمن.. الإصلاح يدعو الرئاسي إلى سرعة إيقاف التدهور الاقتصادي العليمي يؤكد المضي في الحزم الاقتصادي وعدم التفريط بالمركز القانوني والمالي للدولة ضيوف الرحمن ينفرون من عرفات إلى مزدلفة طيران اليمنية يستأنف رحلاته المباشرة من عدن إلى الكويت السعودية تستضيف ذوي الشهداء والمصابين من الجيش اليمني لأداء الحج السلطة المحلية في تعز تعلن فتح طريق عصيفرة-الستين وتدعو المليشيات لإجراء مماثل مليون و833 ألفا و164 حاجا يقفون على صعيد عرفات ويؤدون ركن الحج الأعظم مفوضية أممية تدعو الحوثي لوقف استهداف العاملين بالمجال الإنساني تحويل الدفعة الثالثة من المنحة السعودية للبنك المركزي اليمني
ينكسر الحوثي أمام مارب مرة بعد أخرى، وفي كل مرة يسعى لتشتيت الانتباه والإعلام عن هزيمته.
كانت الضربة الأخيرة قاسية بخسارة قيادات كبيرة وعتاد ضخم في بطون الرمال والجبال.
بعدها، ذهب الحوثي لصناعة نصر معنوي في ردمان، وكأنه الجيش الوطني كان مسيطراً عليها، ثم دحره الحوثي عنها.
وعدنا الحوثيون أن يصوموا رمضان في مارب، ثم جاء رمضان، فوعد الحوثي مغفليه بأن يدخل مارب في 17 رمضان، ذكرى معركة بدر، ثم لما فشلت كل مخططاته، جمع عتاداً عسكرياً ضخماً، وتوجه لغزو مارب، ثم دفن العتاد والقيادات، التي ظنت أنها ستحوز الخمس من إنتاج صافر.
وبعد الهزيمة، ذهب الحوثي لردمان التي لم تكن أصلاً تحت سيطرة الجيش، ثم لما دخل مرتزقته مركزها، احتفل ليغطي على هزائمه المتوالية، ومخططاته الفاشلة إزاء مارب، التي علمت الكهنة كيف يبطل السحر، ويذوب القطران.
- أعد الحوثي عتاداً عسكرياً ضخماً وحشوداً بشرية كبيرة، ليتخطى نجد العتق وصحراء الجوف إلى مارب.
لكن، وفي الوقت الذي أراد الكهنة الحصول على خُمس نفط مارب فقدوا، خلال ثلاثة أيام، أربعة أخماس قواتهم، في الصحارى والسفوح.
سؤال للمغرر بهم: كم مرة أسقط الحوثي مارب في تويتر والفيس والمسيرة؟!
لا يكذب عليكم الحوثي، المعركة في الواقع في جبال نهم "الميسرة"، وفي الواقع الافتراضي داخل مارب!