ورشة عمل في الأردن لدعم خطة التنمية الاقتصادية لتعز 80 حافظا للقرآن يتنافسون في المسابقة المركزية إصلاح وادي حضرموت يشدد على أهمية الوحدة الوطنية ومقاومة المشاريع العابرة إفشال محاولات تسلل وتكبيد مليشيا الحوثي خسائر في جبهات مارب 300 ألف نازح فلسطيني عادوا إلى شمال غزة وفد من قيادة الإصلاح يلتقي السفير الكوري ويستعرض جرائم الحوثي الإرهابية حزب الإصلاح يعزي خادم الحرمين وولي العهد في وفاة الأمير محمد بن فهد تنديد حقوقي باستخدام الحوثي للحبس الاحتياطي لتكميم الأفواه انتصارات لشمسان والميناء وشعب حضرموت في دوري السلة في لقاء مع سفراء الاتحاد الأوروبي.. الرئاسي يدعو للحذو حذو أمريكا بتصنيف الحوثي
ينكسر الحوثي أمام مارب مرة بعد أخرى، وفي كل مرة يسعى لتشتيت الانتباه والإعلام عن هزيمته.
كانت الضربة الأخيرة قاسية بخسارة قيادات كبيرة وعتاد ضخم في بطون الرمال والجبال.
بعدها، ذهب الحوثي لصناعة نصر معنوي في ردمان، وكأنه الجيش الوطني كان مسيطراً عليها، ثم دحره الحوثي عنها.
وعدنا الحوثيون أن يصوموا رمضان في مارب، ثم جاء رمضان، فوعد الحوثي مغفليه بأن يدخل مارب في 17 رمضان، ذكرى معركة بدر، ثم لما فشلت كل مخططاته، جمع عتاداً عسكرياً ضخماً، وتوجه لغزو مارب، ثم دفن العتاد والقيادات، التي ظنت أنها ستحوز الخمس من إنتاج صافر.
وبعد الهزيمة، ذهب الحوثي لردمان التي لم تكن أصلاً تحت سيطرة الجيش، ثم لما دخل مرتزقته مركزها، احتفل ليغطي على هزائمه المتوالية، ومخططاته الفاشلة إزاء مارب، التي علمت الكهنة كيف يبطل السحر، ويذوب القطران.
- أعد الحوثي عتاداً عسكرياً ضخماً وحشوداً بشرية كبيرة، ليتخطى نجد العتق وصحراء الجوف إلى مارب.
لكن، وفي الوقت الذي أراد الكهنة الحصول على خُمس نفط مارب فقدوا، خلال ثلاثة أيام، أربعة أخماس قواتهم، في الصحارى والسفوح.
سؤال للمغرر بهم: كم مرة أسقط الحوثي مارب في تويتر والفيس والمسيرة؟!
لا يكذب عليكم الحوثي، المعركة في الواقع في جبال نهم "الميسرة"، وفي الواقع الافتراضي داخل مارب!