انطلاق البطولة التنشيطية للتايكوندو لأندية المهرة أمهات المختطفين: حان الوقت لإنهاء معاناة أبنائنا في سجون الحوثي برنامج لابتعاث أساتذة الجامعات في منح بحثية مع جامعات خارجية تشكيل خلية لمجابهة ظاهرة سوء التغذية في الحديدة أكثر من 70% من الوحدات السكنية في غزة غير صالحة للسكن مجلس الوزراء: ندرك حجم التحديات وسنعمل لتنفيذ إصلاحات بعيدا عن الوعود والشعارات اتفاق لمعالجة أوضاع الطلاب المبتعثين في الجامعات المصرية البنك المركزي يحذر من التعامل مع أي عملة مزورة صادرة من صنعاء إصلاح العاصمة: الحوثي فشل في إخفاء صورته الشيطانية وتقديم نفسه كملاك اختتام بطولتي الشطرنج والبلياردو في تعز
ماذا يبقى من ثورة 26 سبتمبر؟
يبقى أنها كانت وستظل البوابة الكبرى التي عَبَرَ منها اليمنيون إلى العصر الحديث، ويبقى أنها الحدث الأهم خلال ألف سنةٍ مضت على الأقل، فبعدَهُ تغيّرت اليمن، وتكسّرت الأغلال أو معظمها!
لقد تكسرت الأغلال وأصبحت المرأة وزيرةً وسفيرةً وستصبح رئيسةً للجمهورية!
هذه ثورةٌ كبرى لوحدها!
الجمهورية التي تتيح لكل مواطن ومواطنة الترشح والفوز برئاسة الجمهورية بالقانون والدستور.
ذلك هو جوهر ثورة 26 سبتمبر.
لا بطنين ولا حسنين!
كل اليمنيين سواء أمام القانون.
يبقى من ثورة 26 سبتمبر أنها أيقظت كل أحلام المواطنة المتساوية، والتغيير، والمساواة، والديمقراطية، والتقدم، والوحدة..
وباختصار.. أيقظت كل متطلبات العصر الحديث ومقتضياته.
يبقى من ثورة 26 سبتمبر أنها أخرجت المارد من القمقم،
وهيهات أن يعود إليه!