توزيع ملابس رياضية على أندية تعز الاقتصاد يخسر 50% من الناتج المحلي والفقر يطال 80% من السكان توجيهات بنقل إيرادات شركة طيران اليمنية إلى عدن والخارج نفي رسمي لمزاعم حوثية بإيقاف الرحلات بين صنعاء وعمان مركز حقوقي: الصمت الدولي يساهم في تنامي الانتهاكات الحوثية إصابة امرأة بقصف حوثي على حي سكني في تعز ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 36586 شهيدا سفراء الاتحاد الأوروبي يختتمون زيارة إلى عدن ويبدون تفهمهم لإجراءات البنك المركزي اجتماع لقيادة القوات المسلحة برئاسة وزير الدفاع يشدد على رفع الجاهزية القتالية استكمال تفويج حجاج اليمن برا عبر منفذ الوديعة
ماذا يبقى من ثورة 26 سبتمبر؟
يبقى أنها كانت وستظل البوابة الكبرى التي عَبَرَ منها اليمنيون إلى العصر الحديث، ويبقى أنها الحدث الأهم خلال ألف سنةٍ مضت على الأقل، فبعدَهُ تغيّرت اليمن، وتكسّرت الأغلال أو معظمها!
لقد تكسرت الأغلال وأصبحت المرأة وزيرةً وسفيرةً وستصبح رئيسةً للجمهورية!
هذه ثورةٌ كبرى لوحدها!
الجمهورية التي تتيح لكل مواطن ومواطنة الترشح والفوز برئاسة الجمهورية بالقانون والدستور.
ذلك هو جوهر ثورة 26 سبتمبر.
لا بطنين ولا حسنين!
كل اليمنيين سواء أمام القانون.
يبقى من ثورة 26 سبتمبر أنها أيقظت كل أحلام المواطنة المتساوية، والتغيير، والمساواة، والديمقراطية، والتقدم، والوحدة..
وباختصار.. أيقظت كل متطلبات العصر الحديث ومقتضياته.
يبقى من ثورة 26 سبتمبر أنها أخرجت المارد من القمقم،
وهيهات أن يعود إليه!