الاتحاد الدولي للصحفيين يرفض التعسفات ضد نقابة الصحفيين في عدن في اليوم العالمي للطفل.. 10 ملايين طفل يمني بحاجة إلى المساعدة توصية بإنهاء الازدواج الوظيفي وإعادة تقييم الحد الأدنى للرواتب دعم بريطاني جديد لقوات خفر السواحل اليمنية والرئاسي يشيد أحزاب شبوة تندد بقمع الفعاليات السلمية وتطالب باحترام حرية الرأي نيوزيلندا تصنف مليشيا الحوثي منظمة إرهابية الرابع خلال عام.. فيتو أمريكي لدعم حرب الإبادة في غزة السفير السعودي: المملكة شريك فاعل مع الأشقاء في اليمن وستستمر بأداء واجبها الأخوي هيئة رئاسة مجلس النواب تناقش الترتيبات اللازمة لاستئناف انعقاد جلسات المجلس جهل فاضح واستغفال للرأي العام.. البنك المركزي يستهجن مزاعم تهريب أموال إلى الخارج
إذا الوطن ما يحتاجنا اليوم فمتى عاد بايحتاجنا؟!
رحم الله الشهيد عبدالغني شعلان، وكل الشهداء الذين ضحوا بحياتهم من أجل أن نحيا بحرية وكرامة.
من أجل وطن ننعم فيه جميعنا بحقوق المواطنة المتساوية، حيث لا عنصرية، لا فرز سلالي ولا طائفي ولا مناطقي، ولا جهوي.
أن تنال حقوقك دون أن تحني رأسك لأحد، أن تربي أبناءك في مناخ صحي لا يتعرضون فيه لعملية تفخيخ فكري يحولهم إلى قنابل قابلة للانفجار في أي لحظة في وجه المجتمع.
أن تكون حراً في التعبير عن ذاتك وعن أفكارك دون أن تخشى القمع أو الاعتقال.
أن تجد الفرصة للعمل من أجل طلب الرزق الحلال وتحقيق العيش الكريم لك ولأبنائك دون أن تكون مجبراً على دفع خمس أو مجهود حربي أو حق المولد أو يوم "الصموط".
أن تكون مواطناً منتجاً وفاعلاً لا أن تجد نفسك مخيراً بين أن تكون مشروع قاتل أو قتيل أو شاقي من أجل دفع الجبايات.
أن تجد دولة تحميك وترعى حقوقك وتحترم العقد الاجتماعي الذي ينظم العلاقة بين الحاكم والشعب.
هذا ما خرجنا من أجله، فمن أجل ماذا خرجتم يا من يسوقكم الحوثي إلى محارق الموت؟!