بيان مشترك لـ 22 منظمة حقوقية يطالب بحماية حقوق الأطفال في اليمن أكثر من 17 مليون يمني يعانون من انعدام الأمن الغذائي الشديد 499 ضحية لألغام الحوثي خلال عام واحد المنتخب الوطني يبدأ معسكرا تدريبيا في ماليزيا الأمم المتحدة تؤكد: قطاع غزة صار مقبرة للأطفال تظاهرات لنصرة غزة وإشادة بموقف جنوب أفريقيا وقرار محكمة الجنايات وفد من الإصلاح يلتقي عيدروس الزبيدي وتأكيد على وحدة الصف الوطني ونبذ الخلافات الصحفيين العرب يستنكر الإجراءات التعسفية ضد الصحفيين اليمنيين البنك المركزي: تدهور سعر العملة نتيجة حتمية لتوقف تصدير النفط الحكومة ترحب بتصنيف نيوزيلندا لمليشيا الحوثي منظمة إرهابية
أي عدالة لا تطال القتلة من المشرفين الذين اقترفوا عشرات الجرائم من القتل بحق المواطنين في وقائع مشهودة هي جريمة في حد ذاتها وعدالة ناقصة.
الكثير من القتلة فروا إلى حضن عصابة الحوثي ورفضت حتى حبسهم، وتحاول تبييض صورتها بالحكم ضد قتلة "الأغبري".
الحوثية خطيئة بحد ذاتها، وما دون ذلك هراء.
العدالة العوراء التي تنظر بربع عين ليست عدالة، ولا يصح كيل العدالة بمكيالين فهي قيمة واحدة لا تتجزأ.
الكهنوت الحوثي قائم على نسف مبدأ العدالة وإشاعة الظلم والقهر، ولن يكون يوما ما في صف هذه القيمة العظيمة.
تتحقق العدالة فقط حين ينتصر الشعب اليمني على عصابة الحوثي السلالية.
- تمارس مليشيات الحوثي السلالية القتل بحق اليمنيين على مدار الساعة، لقد جعلت الموت سلعة في متناول الجميع.
ومنذ 2004م تاريخ ظهور هذه النبتة الخبيثة، سال الدم اليمني غزيرا ولم يتوقف حتى اليوم، ودم "الأغبري" هو جزء من هذا الدم الطاهر الذي أباحته واستباحته هذه المليشيات.
إن كل قطرة دم تسيل يتحملها الكهنوت الحوثي ويستحق بموجبها الفناء، ولا يعني تنفيذ حكم إعدام بحق قتلة الأغبري أن العدالة أخذت مجراها.
فمئات الحالات يسرح فيها القتلة بحماية هذه العصابة، وعشرات آلاف الضحايا سقطوا بيد الحوثي وأتباعه، ولن تهدأ نفوس اليمنيين حتى يشنق آخر حوثي.