برنامج لاستقدام مدرسين يمنيين لتدريس اللغة العربية في أمريكا سلسلة جرائم حوثية في الحديدة وسط صمت دولي حماس: قادتنا الشهداء خاضوا ملاحم بطولية وسلموا الراية مرفوعة توقيع 7 اتفاقيات بين اليمن والمغرب ورفع عدد المنح الدراسية شمسان يواصل انتصاراته ويتجاوز البرق في دوري السلة مظاهرة في تعز دعما لصمود الشعب الفلسطيني ورفضا لمخططات تهجير سكان غزة اقرأ ورتل.. 41 حافظا وحافظة للقرآن يتأهلون إلى المسابقة الكبرى الحديدة.. موسم ثان ليوم السمسم اليمني المبعوث الأممي يؤكد دعمه للجهود المتعلقة بتطبيع الحياة في تعز جريمة ضد الإنسانية.. أسرة كاملة تضم نساء وأطفال في سجن الحوثي
من الممكن أن يفرج الحوثي، عن كل شخص اختطفه من أي جنسية كانت، خصوصاً إذا كان من جنسيات بلدان "الاستكبار العالمي"، التي يرطن بها على طريقة أسياده الإيرانيين إذا جرت وساطات إقليمية أو دولية.
لكنه لن يفرج عن أي يمني بريء بلا أدنى شبهة، اقترف الحوثي، جرم بحقه وأخفاه عن أهله منذ عدة سنوات، وبات منسياً في معتقلات الإرهاب العنصري.
لسوء حظ الحوثي، أن الإسرائيليين لا يأتون اليمن، وإلا لكان يعتقلهم ليلاً ليطلقهم صباحاً، لا لشيء إلا لإظهار حسن نواياه وتوجهه السلامي، وأنه مستعد لتلميع أحذية الأمريكيين والإسرائيليين ضداً على هراء الصرخة الكاذبة الخاطئة.
لا تتحدث عن الصرخة، هي مجرد هراء غايته منها قتل اليمنيين، أتباعه أكثر من خصومه، ثم لفت نظر من يصوره خصماً ويدعو عليه بالموت، ليقبل يده ويكسب رضاه.
مشكلة الحوثي الأولى والأخيرة مع اليمنيين، الذين يدخر لهم كل جهله وعنصريته وحقده، يريدهم عبيداً بلا كرامة، وإلا فلا مكان لهم سوى القبور أو أقبية المعتقلات الموحشة.
اليمني معني بمعرفة سيكولوجية عدوه جيداً، ليدرك كيف يريده أن يكون، وكيف ينبغي أن يتعامل معه.