انطلاق البطولة التنشيطية للتايكوندو لأندية المهرة أمهات المختطفين: حان الوقت لإنهاء معاناة أبنائنا في سجون الحوثي برنامج لابتعاث أساتذة الجامعات في منح بحثية مع جامعات خارجية تشكيل خلية لمجابهة ظاهرة سوء التغذية في الحديدة أكثر من 70% من الوحدات السكنية في غزة غير صالحة للسكن مجلس الوزراء: ندرك حجم التحديات وسنعمل لتنفيذ إصلاحات بعيدا عن الوعود والشعارات اتفاق لمعالجة أوضاع الطلاب المبتعثين في الجامعات المصرية البنك المركزي يحذر من التعامل مع أي عملة مزورة صادرة من صنعاء إصلاح العاصمة: الحوثي فشل في إخفاء صورته الشيطانية وتقديم نفسه كملاك اختتام بطولتي الشطرنج والبلياردو في تعز
المعرفة ليست ترفا، يتزين بها الإنسان في حياته، المعرفة لا تقل أهمية عن الماء والهواء، فبها تطور الإنسان واستمر على هذه البسيطة يصارع معركة البقاء والاستمرار، وعدم الذهاب للانتحار والدمار، فالمعرفة هي جزء من استمراره في هذا الكون.
لكن أي نوع من المعرفة تلك التي هي بالنسبة لنا كالماء والهواء، هذا ما نحتاج لفهمه وإدراكه، فالمعرفة التي تقوم على إبقاء الإنسان في دائرة إنسانيته وفطرته ووجوده.
المعرفة التي يبحث بها الإنسان عن حقيقة هذا الكون ونظامه وما يصلح له وما لا يصلح، ما يدفع بهذا العالم للسلام والرفاه والأمن والاستقرار، لا ما يدفع به نحو الدمار والخراف الكبير.
هذه هي المعرفة المطلوبة، بل والواجبة معرفتها، هي هذه المعرفة التي تبحث عن سؤال الوجود وسؤال البقاء والاستمرار، وسؤال ما بعد الوجود.
المعرفة التي تتسق وتنطلق من معركة إبقاء الضمير والقيم الإنسانية حية وحاضرة، المعرفة التي تنقي المعرفة الدينية من الخرافات والأكاذيب التي علقت بالدين، هي المعرفة التي واجب علينا أن نسعى إليها وبها للاستمرار في حياة أفضل وأسلم لهذه البشرية جمعاء.