دائرة المرأة في الإصلاح تهنئ أمة السلام الحاج بجائزة المرأة الشجاعة وتشيد بنضالها "الإنقاذ الدولية": اليمن على شفا الهاوية وتدني تمويل الاستجابة الإنسانية يهدد الملايين 12 في المئة من اليمنيين يعتمدون على الكهرباء العمومية تدهور الاقتصاد يحد من وصول الأسر للسلع الأساسية ويفاقم انعدام الأمن الغذائي أعيادنا تواصل وإسناد.. فعالية عيدية لدائرة الطلاب في إصلاح ذمار العليمي يغادر عدن لحشد الدعم الدولي لمواجهة التحديات نزع أكثر من 2700 لغم حوثي خلال شهر الإصلاح يعزي نصر طه مصطفى وإخوانه في وفاة والدتهم إصلاح ريمة ينعى القيادي المسوري ويشيد بمناقب الفقيد استشهاد مواطن بلغم حوثي في الحديدة
الحياة صراع بين الخير والشر، ولا يوجد في أي إنسان خير محض، ولا شر محض، لأن الحق المحض هو الله وحده جل في علاه.
والباطل والشر المحض هو إبليس عليه لعنة الله، وما عدا ذلك فالمعادلة بين الحق والباطل نسبية.
فالخير الأكبر والخالص الذي نعتقده فينا هو الذي يضم أقدارا كثارا من الخير ويستبطن قدرا ولو قليلا من الشر.
والشر الأكبر الخالص الذي نعتقده في خصومنا هو الذي يضم أقدارا كثارا من الشر فيهم ويستبطن قدرا ولو قليلا من الخير.
عندما تحدث الصراعات بين المفردات والكيانات التي نعتقد أنها قوى الخير، والمفردات والكيانات التي نعتقد أنها قوى الشر، وتشتبك عناصر الخير بالشر يأتي دور الأداء الحسن للرجال والقادة من حكماء قوى الخير، فيقومون بقطع كل أشكال التواصل بين القدر من الشر الذي فيهم وأقدار الشر التي في خصومهم.
ثم يقومون بعد ذلك بالتشبيك السريع بين أقدار الخير الكثيرة، التي فيهم مع قدر الخير الذي في خصومهم فيحدث الانتصار الرائع والرهيب لقيم الخير على قيم الشر، وهذا هو الأداء القيادي الحسن الذي ننشده ونطالب به.
إما إذا سمح قادة الحق وحكمائه بالتشبيك ما بين القدر من الشر الذي فيهم مع أقدار الشر الذي في خصومهم، ومنعوا التواصل بين أقدر الخير التي فيهم مع قدر الخير في خصومهم هنالك تحدث الكارثة والدمار، وهذا هو الأداء السيئ الذي ننقده.