أعيادنا تواصل وإسناد.. فعالية عيدية لدائرة الطلاب في إصلاح ذمار رئيس المجلس الرئاسي يغادر عدن لحشد الدعم الدولي لمواجهة التحديات نزع أكثر من 2700 لغم حوثي خلال شهر الإصلاح يعزي نصر طه مصطفى وإخوانه في وفاة والدتهم إصلاح ريمة ينعى القيادي المسوري ويشيد بمناقب الفقيد استشهاد مواطن بلغم حوثي في الحديدة في خطاب بمناسبة العيد.. الرئاسي: بشائر النصر تلوح واستعادة صنعاء أقرب من أي وقت مضى غدا الأحد أول أيام عيد الفطر المبارك في اليمن الإصلاح يهنئ أمة السلام الحاج بالفوز بالجائزة الدولية للمرأة الشجاعة ويشيد بدورها رئيسة رابطة أمهات المختطفين تفوز بالجائزة الدولية للمرأة الشجاعة
لاشيء يبقى في وعيك في لحظة الخوف والفزع سوى الله وحده من يبقى حاضرا ويقينا وحده دون سواه.
في لحظة الخوف يتلاشى كل شيء، عقلك وعيك وتماسكك وهدوئك هم أول من يخونك في مثل هكذا مواقف.
الإيمان حالة فطرية منغرسة في أعماق أعماقنا ولا وعينا ولهذا وحده الإيمان من له القدرة على ضبط إيقاع التوازن النفسي في لحظات الذعر والفزع والخوف.
بالمقابل عدم الإيمان والإلحاد لا تدرى على ماذا تستقيم فكرة عدمية بهذا القدر من السطحية والهشاشة وعدم الثبوت أمام أبسط حقائق الكون والوجود والتاريخ أيضا عدا عن حقائق العلم التي تقف اليوم عاجزة عن تفسير ظاهرة الإيمان.
بالنسبة لي لا أرى أي تناقض بين حقائق العلم ويقينيات الإيمان، لأن ثمة تكامل قد لا يكون مدركا بالضرورة، ولكنه كائن وموجود وملموس من حولك، فما عجز عنه العقل يسعه التسليم والإيمان وما لم يأت به النص الإيماني يفسره العلم والتجريب أيضا.