الأول على مستوى اليمن.. معمل للطاقة المتجددة توزيع ناموسيات لأكثر من 100 ألف شخص في مارب الحكومة تستغرب استمرار الصمت الدولي تجاه انتهاكات الحوثي حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة ترتفع إلى 44211 شهيدا توقعات أممية بانخفاض درجات الحرارة في اليمن وتبعات على المحاصيل الزراعية مشروع العودة إلى المدراس.. اتفاقية لدعم 5 آلاف طالب وطالبة الرئاسي يحذر من استمرار الحوثي في استغلال مظلومية الفلسطينيين للتحشيد ضد اليمنيين شركة نفطية تنجح في تشغيل وحدة لتكرير "المازوت" دمار وأمراض.. أكثر من مليون و300 ألف يمني تضرروا من السيول خلال العام الجاري نزع 469576 لغما حوثيا خلال 6 سنوات
لاشيء يبقى في وعيك في لحظة الخوف والفزع سوى الله وحده من يبقى حاضرا ويقينا وحده دون سواه.
في لحظة الخوف يتلاشى كل شيء، عقلك وعيك وتماسكك وهدوئك هم أول من يخونك في مثل هكذا مواقف.
الإيمان حالة فطرية منغرسة في أعماق أعماقنا ولا وعينا ولهذا وحده الإيمان من له القدرة على ضبط إيقاع التوازن النفسي في لحظات الذعر والفزع والخوف.
بالمقابل عدم الإيمان والإلحاد لا تدرى على ماذا تستقيم فكرة عدمية بهذا القدر من السطحية والهشاشة وعدم الثبوت أمام أبسط حقائق الكون والوجود والتاريخ أيضا عدا عن حقائق العلم التي تقف اليوم عاجزة عن تفسير ظاهرة الإيمان.
بالنسبة لي لا أرى أي تناقض بين حقائق العلم ويقينيات الإيمان، لأن ثمة تكامل قد لا يكون مدركا بالضرورة، ولكنه كائن وموجود وملموس من حولك، فما عجز عنه العقل يسعه التسليم والإيمان وما لم يأت به النص الإيماني يفسره العلم والتجريب أيضا.