توجيهات رئاسية بتسفير عدد من جرحى تعز إلى الخارج الجيل الصاعد يضرب موعدا مع شقرة في نهائي دوري أبين مقترح بتخصيص نسبة من منح التبادل الثقافي للتأهيل الوظيفي تكريم 81 من أوائل الثانوية العامة في وادي حضرموت تعز.. ساحة مفتوحة للإرهاب الحوثي المستمر اليمن يرحب ببيان قمة خليجية – أوروبية يؤكد الدعم الكامل لعملية سياسية شاملة حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة ترتفع إلى 42438 شهيدا مارب: توزيع 200 طن من بذور البطاطس ومليون شتلة طماطم لـ 600 مزارع العليمي يشدد على سرعة إنفاذ خطة الإنقاذ الاقتصادي وردع المضاربين بالعملة بزيادة 65% عن أغسطس.. 2692 مهاجرا إفريقيا وصلوا اليمن خلال سبتمبر
منذ زمن قاضي قضاة القطر اليماني محمد بن علي الشوكاني، وشيخ الإسلام صالح بن علي المقبلي، لم تنجب اليمن عالما غزير الإنتاج ودائم العطاء متجاوزا للدوائر المحلية والوطنية ليصل إلى العالمية كفقيدنا الكبير الدكتور عبدالعزيز بن صالح المقالح رحمة الله تغشاهم أجمعين.
على أن فقيدنا الكبير توسعت تخصصاته واشتغالاته بتوسع مفهوم العلم الحديث فاشتغل أعمالا ملهمة ونفيسة في الفكر والتاريخ والسير والأدب واللغة والآثار والتربية والهوية اليمنية والقومية العربية والترجمات العالمية والبحوث والتطوير.
وفوق ذلك فما أنجزه المقالح، خلال مسيرته الوظيفية من رئاسة جامعة صنعاء وما بعدها فإن الآلاف وربما عشرات الآلاف من العلماء والنخب الثقافية والقيادات الإدارية والسياسية منذ خمسين عاما كان للراحل المقالح الفضل المباشر في تبنيهم والدفع بهم ليكونوا كما وصلوا إليه.
أما الفضل غير المباشر فإن كل يمني ويمنية خلال أربعة عقود يمتنون بالفضل الكبير لعبدالعزيز بن صالح المقالح، ذلك أن جامعة صنعاء وما تفرع عنها من جامعات يمنية وصلت مخرجاتها وآثارها إلى كل بيت من بيوت اليمن.
في يد الله يا رائد التنوير..
وداعا يا قلم سبأ وأستاذ بني قحطان ومصباح البلاد.