انطلاق البطولة التنشيطية للتايكوندو لأندية المهرة أمهات المختطفين: حان الوقت لإنهاء معاناة أبنائنا في سجون الحوثي برنامج لابتعاث أساتذة الجامعات في منح بحثية مع جامعات خارجية تشكيل خلية لمجابهة ظاهرة سوء التغذية في الحديدة أكثر من 70% من الوحدات السكنية في غزة غير صالحة للسكن مجلس الوزراء: ندرك حجم التحديات وسنعمل لتنفيذ إصلاحات بعيدا عن الوعود والشعارات اتفاق لمعالجة أوضاع الطلاب المبتعثين في الجامعات المصرية البنك المركزي يحذر من التعامل مع أي عملة مزورة صادرة من صنعاء إصلاح العاصمة: الحوثي فشل في إخفاء صورته الشيطانية وتقديم نفسه كملاك اختتام بطولتي الشطرنج والبلياردو في تعز
لم تعد القضية الجنوبية -للأسف- من القضايا المبدئية، ولكنها أصبحت وسيلة للمكايدات السياسية، والتكسب الشخصي.
القضية أفرغتها صراعات من أفرغوا شعاراتها من محتواها، هذه هي الحقيقة، مع أن معظم اليمنيين عولوا على مبدئيتها لتكون مدخلاً لحلول عادلة في اليمن.
ويأتي في سياق المكايدات وردود الأفعال ما أعلنه المجلس الانتقالي من "حكم ذاتي" للجنوب، فيما هو لا يسيطر إلا على مساحة بسيطة منه.
الناس ملّت المكايدات وملّت الشعارات، والمكونات السياسية المختلفة في اليمن احترقت في عين المواطن العادي، ولم تعد التكتيكات تجدي في استعادة البريق.
الكل شارك فيما وصلت إليه الأمور في البلاد:
الشرعية بضعفها وبقائها خارج البلاد، والانتقالي باندفاعه وراء الشعارات، وتقديم المصالح الذاتية على مصلحة أبناء الجنوب، أما الحوثي فهو وراء كل علة.
إنه لعب الصغار بالقضايا الكبيرة.