أكثر من 34 ألف شهيدا منذ بدء العدوان الصهيوني على غزة اليمن تأسف لفشل مجلس الأمن بمنح فلسطين العضوية الكاملة في الأمم المتحدة مارب تسجل نحو 176 حالة اشتباه بالكوليرا تعز: 248 شهيدا ومصابا ضحايا قناصة الحوثي في منطقة واحدة إحباط محاولة تسلل لمليشيا الحوثي شمال تعز 150 رحلة طيران إلى مطار سيئون خلال الربع الأول من العام الجاري استشهاد نحو 14 ألف طفل في غزة.. ومجازر جديدة للاحتلال معركتنا مع إيران.. العليمي: نريد سلاما يستعيد المؤسسات وليس استسلاما للمليشيات إصابة 3 أطفال بانفجار لغم حوثي في الضالع تنديد حقوقي باختطاف مليشيا الحوثي لخبيرين تربويين منذ 6 أشهر
تاجروا بالمخدرات وسرقوا أموال المعونات، ونشروا الفتن الطائفية، وكانوا أداة تخريب إقليمية ضد الأوطان، ثم سموا أنفسهم "حزب الله وأنصار الله".
وعندما يتم الاعتراض على هذه التسميات يستشهدون بالآيتين: "فإن حزب الله هم الغالبون" و"يا أيها الذين آمنوا كونوا أنصار الله"!
الاعتراض ليس على الآيتين، ولكن على إسقاط دلالاتهما على مليشيات مجرمة، الاعتراض على توظيفهما في غسل أموال المخدرات وجرائم القتل والنهب.
الآية التي ورد فيها ذكر "أنصار الله" - مثلاً - كانت تشير إلى نموذج حواريي عيسى ابن مريم"، الذين قالوا: "نحن أنصار الله"، ولم تنزل في قيادات وعناصر مليشيا الحوثي.
بالله عليكم ما هو وجه الشبه بين الحواريين وسارق الساعات أبو علي الحاكم مثلاً؟
ومتى أصبح المشرف اللص أحد حواريي المسيح عليه السلام؟!
عاد معكم عقول؟!
- يرفض الحوثي الحوار ويستمر في تهريب السلاح الإيراني ويطالب "الجياع" بالنفير للجبهات، هروباً من الضغط الشعبي في مناطق سيطرته.
وعندما نقول إن على الحكومة أن تشتري السلاح لردعه تدعي مليشياته أننا دعاة صراع، وكأنها إحدى حركات مناهضة الحرب!
الحقيقة التي لا غبار عليها أن السلام مع الحوثي يمر عبر السلاح.