تقرير عالمي: سوء التغذية في اليمن بلغ مستويات عالية للغاية تصعيد حرب الإبادة في غزة ودعوى ضد واشنطن بتهمة التواطؤ اختتام بطولة مأرب الرابعة للملاكمة وقفات في مارب وتعز تطالب بتحرك عالمي لوقف إبادة غزة وكسر الحصار أشاد بتصحيح السعودية والكويت لتوصيف الحوثي.. الإصلاح: تمثيل المليشيات لليمن مستحيل الجرادي يتساءل: ما هي معايير قناة الجزيرة تجاه تصريحات مسؤولي الشرعية لتحظى بالنشر القائم بأعمال رئيس سياسية الإصلاح: السعودية أصبحت مركزا حيويا في التفاعلات الدولية إصابة طفل بانفجار مقذوف من مخلفات الحوثي في تعز بيان مشترك لـ 9 دول يدين الانتهاكات الحوثية ضد اليمنيين مباحثات يمنية سورية لتسهيل حركة المواطنين وتصحيح أوضاع المخالفين
لولا الدعم الأمريكي والأوروبي لإسرائيل، ما كانت هذه سترتكب جرائمها ضد الفلسطينيين في غزة بتلك الحرية. ما كانت ستطلق وحشيتها بتلك الصورة المنفلتة، بحق المدنيين وباستهدافها المستشفيات، ومنع وصول المياه إلى المحاصرين في غزة، ووصول المعونات الإنسانية من غذاء ودواء.
هذا الدعم الغربي، هو المسؤول بدرجة رئيسية عن جرائم الإبادة في غزة. ليس هذا فقط، كل أشكال القمع، والرقابة على الآراء والمواقف المتضامنة مع القضية الفلسطينية، أو تدين إسرائيل وتطالبها بوقف حرب الإبادة، بما في ذلك فيسبوك ومنصات التواصل الاجتماعي، هم شركاء في تلك الجرائم.
كل من تبنى المقولة وشارك المقولة التي تبناها الغرب، في تبرئة إسرائيل من استهدافها مستشفى المعمداني، هو شريك في الجريمة.
لا يمكن مشاهدة كل تلك الجرائم بحق الفلسطينيين والقول إن إسرائيل تدافع عن نفسها. هذا يعني أنك تعطيها الحق الكامل في قتل وتدمير واستهداف من تشاء. وفي نفس الوقت تعزز خطاب، يهدر دم الفلسطينيين، وهذا يعني كل العرب. وهذا يحمل تصورات عرقية ودينية خطيرة.
- من صفحة الكاتب في الفيسبوك