استشهاد امرأة برصاص قناصة الحوثي في الضالع الرياض: ليال يمنية ضمن مبادرة انسجام عالمي الشرارة بطلا والطليعة وصيفا لدوري لحج التهريب مصدر رئيس لتمويل الجماعات الإرهابية بالأسلحة والأموال 43347 شهيدا في غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 تشكيل لجنة لمعالجة أوضاع هيئة التدريس في الجامعات العليمي أمام المنتدى الحضري العالمي: الحرب أعادت 16 مدينة يمنية عقودا إلى الوراء إصلاح المهرة: يدنا ممدودة للجميع لتعزيز وحدة الصف والابتعاد عن المناكفات بينهم نساء وأطفال.. 74 شخصا ضحايا الألغام الحوثية في الحديدة منذ مطلع العام نزع 4394 لغما حوثيا خلال شهر في عدة محافظات
لولا الدعم الأمريكي والأوروبي لإسرائيل، ما كانت هذه سترتكب جرائمها ضد الفلسطينيين في غزة بتلك الحرية. ما كانت ستطلق وحشيتها بتلك الصورة المنفلتة، بحق المدنيين وباستهدافها المستشفيات، ومنع وصول المياه إلى المحاصرين في غزة، ووصول المعونات الإنسانية من غذاء ودواء.
هذا الدعم الغربي، هو المسؤول بدرجة رئيسية عن جرائم الإبادة في غزة. ليس هذا فقط، كل أشكال القمع، والرقابة على الآراء والمواقف المتضامنة مع القضية الفلسطينية، أو تدين إسرائيل وتطالبها بوقف حرب الإبادة، بما في ذلك فيسبوك ومنصات التواصل الاجتماعي، هم شركاء في تلك الجرائم.
كل من تبنى المقولة وشارك المقولة التي تبناها الغرب، في تبرئة إسرائيل من استهدافها مستشفى المعمداني، هو شريك في الجريمة.
لا يمكن مشاهدة كل تلك الجرائم بحق الفلسطينيين والقول إن إسرائيل تدافع عن نفسها. هذا يعني أنك تعطيها الحق الكامل في قتل وتدمير واستهداف من تشاء. وفي نفس الوقت تعزز خطاب، يهدر دم الفلسطينيين، وهذا يعني كل العرب. وهذا يحمل تصورات عرقية ودينية خطيرة.
- من صفحة الكاتب في الفيسبوك