رايتس رادار: اتهامات الحوثي للعاملين الإنسانيين بدون سند قانوني 9 فلسطينيين من أصل 10 نزحوا قسريا في غزة الجامعة العربية: خفض التصعيد مرهون بصدق نوايا الحوثي في الانخراط بالعملية السياسية اتحاد سيئون وسمعون إلى ربع نهائي بطولة كأس حضرموت حشود في مارب وتعز تطالب العالم بالتحرك لوقف جرائم الاحتلال تحويل مستحقات المبتعثين للدراسة في الخارج للربع الثاني لعام 2023 ارتفاع قياسي في درجات الحرارة.. ودعوة عالمية للعمل مساعدات غذائية وإيوائية طارئة لـ 687 أسرة نازحة ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 39175 شهيدا حملة إلكترونية ضد أوامر الإعدام الحوثية بحق المختطفين
فلسطين بالنسبة للإمامة، مثلها مثل أي قضية أخرى، مجرد لافتة وأداة لتثبيت نفسها في اليمن.
في الأربعينات، حين كانت مصلحة الإمامة تقتضي ذلك، هجّرت اليهود اليمنيين إلى فلسطين كمساهمة "آل بيتية" في إنشاء مجتمع الاحتلال وخدمته.
والآن، لأن مصلحة الإمامة تقتضي ذلك، يظهر الحوثيون أنفسهم، وهم إماميو اليوم، معادين لإسرائيل، قلوبهم على الفلسطينيين.
الإمامة، هذا الكيان الخبيث، ليس لها قيم أخلاقية ثابتة، القيم بالنسبة للإمامة درجات صعود نحو كرسي الحكم فقط، الإمامة مكيافيللية في صميمها، والمحزن أنها غالباً ما توفق بجيوش من العاطفيين فاقدي الذاكرة.
- فقط حين أمضي أنا وعبدالملك الحوثي، سواء بسواء، إلى صندوق الاقتراع لاختيار من يمثلنا بالحكم، أو حين يأخذ معه سلالته كلها ويغادر البلاد، فقط حينها تنتهي حربي معه. وليس لأي سبب آخر.