تكريم الفائزين بالبطولة العربية للحساب الذهني الأربعاء إجازة رسمية بمناسبة عيد العمال العالمي ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 34454 شهيدا البنك المركزي يحذر البنوك من تأخير نقل مراكز عملياتها إلى عدن جريمة حرب وانتهاك صارخ.. تنديد حقوقي بقصف الحوثي لنساء في تعز مأرب: جهود لإخلاء أسر نازحة وتدابير لحماية النازحين من السيول الرئاسي يؤكد صعوبة الوصول إلى سلام مع الحوثي ويتهم المجتمع الدولي بالتباطؤ خلال يوم.. ضبط 20 متهما على ذمة قضايا جنائية في عدة محافظات شبكة حقوقية: مخيمات الحوثي الصيفية خطر على الأطفال سيئون والبرق إلى المربع الذهبي في بطولة حضرموت لكرة السلة
فلسطين بالنسبة للإمامة، مثلها مثل أي قضية أخرى، مجرد لافتة وأداة لتثبيت نفسها في اليمن.
في الأربعينات، حين كانت مصلحة الإمامة تقتضي ذلك، هجّرت اليهود اليمنيين إلى فلسطين كمساهمة "آل بيتية" في إنشاء مجتمع الاحتلال وخدمته.
والآن، لأن مصلحة الإمامة تقتضي ذلك، يظهر الحوثيون أنفسهم، وهم إماميو اليوم، معادين لإسرائيل، قلوبهم على الفلسطينيين.
الإمامة، هذا الكيان الخبيث، ليس لها قيم أخلاقية ثابتة، القيم بالنسبة للإمامة درجات صعود نحو كرسي الحكم فقط، الإمامة مكيافيللية في صميمها، والمحزن أنها غالباً ما توفق بجيوش من العاطفيين فاقدي الذاكرة.
- فقط حين أمضي أنا وعبدالملك الحوثي، سواء بسواء، إلى صندوق الاقتراع لاختيار من يمثلنا بالحكم، أو حين يأخذ معه سلالته كلها ويغادر البلاد، فقط حينها تنتهي حربي معه. وليس لأي سبب آخر.