تضرر 4798 أسرة نازحة نتيجة المنخفض الجوي في 8 محافظات ومناشدة للمنظمات لإغاثة طارئة بيان رسمي: الحوثي يستخدم المختطفين ورقة للابتزاز ومستقبل اليمن لن يتحقق بتسوية هشة 20 وحدة سكنية للأسر النازحة في تعز العفو الدولية تستنكر التأجيل المتكرر لمحاكمة الصحفي أحمد ماهر 20 مايو انطلاق تصفيات أندية الدرجة الثالثة لكرة القدم ارتفاع نسبة الفقر في غزة إلى 90 بالمائة رئيس الوزراء يهنئ العمال بعيدهم العالمي ويأمل أن تشهد الفترة القادمة حلولا لمشاكلهم خلال 24 ساعة.. ضبط 42 متهما على ذمة قضايا جنائية في عدة محافظات تراجع المساعدات الأوروبية المقدمة إلى اليمن بمقدار الثلث 64 في المائة من حالات الكزاز بالشرق الأوسط توجد في اليمن
الآن فهمنا السبب الذي جعل من الإمامة مرادفة للفقر والمجاعات والتخلف في اليمن. إنها مسألة متجذرة في سيكولوجيتهم. حتى في عدم وجود الرواتب يقطعون عن الناس سبل الحياة.
في حديث مع باعة واصحاب محلات في أحد المراكز التجارية في قلب صنعاء. قالوا لم يسبق أن كانوا على مشارف رمضان، وشاهدوا مثل هذا الركود.
كانت المنظمات تشكل رافدا في السوق، كانت هناك معونات يستفيد منها حوالي تسعة مليون.
قيدوا عمل المنظمات، وجففوا كل أشكال المصادر ذات الطابع الاجتماعي، مثل المعونات التي كان يقدمها بعض رجال الأعمال في رمضان. كما تقول الأخبار إنهم يضغطون عليهم حتى تصرف عن طريقهم.
طالما الرواتب انقطعت، يخلوا الناس تستفيد من أي مصادر، ويخلوها تعيش. من المستفيد من خسارة شريحة أعمالها. وذلك بسبب تقييد عمل المنظمات. لماذا يكتمون على الناس في كل شيء. هل هي مسألة مرتبطة بسيكولوجية متجذرة؟
لا تسلبوا اللقمة من الأفواه الجائعة.
- من صفحة الكاتب في الفيسبوك