تقرير عالمي: سوء التغذية في اليمن بلغ مستويات عالية للغاية تصعيد حرب الإبادة في غزة ودعوى ضد واشنطن بتهمة التواطؤ اختتام بطولة مأرب الرابعة للملاكمة وقفات في مارب وتعز تطالب بتحرك عالمي لوقف إبادة غزة وكسر الحصار أشاد بتصحيح السعودية والكويت لتوصيف الحوثي.. الإصلاح: تمثيل المليشيات لليمن مستحيل الجرادي يتساءل: ما هي معايير قناة الجزيرة تجاه تصريحات مسؤولي الشرعية لتحظى بالنشر القائم بأعمال رئيس سياسية الإصلاح: السعودية أصبحت مركزا حيويا في التفاعلات الدولية إصابة طفل بانفجار مقذوف من مخلفات الحوثي في تعز بيان مشترك لـ 9 دول يدين الانتهاكات الحوثية ضد اليمنيين مباحثات يمنية سورية لتسهيل حركة المواطنين وتصحيح أوضاع المخالفين
الآن فهمنا السبب الذي جعل من الإمامة مرادفة للفقر والمجاعات والتخلف في اليمن. إنها مسألة متجذرة في سيكولوجيتهم. حتى في عدم وجود الرواتب يقطعون عن الناس سبل الحياة.
في حديث مع باعة واصحاب محلات في أحد المراكز التجارية في قلب صنعاء. قالوا لم يسبق أن كانوا على مشارف رمضان، وشاهدوا مثل هذا الركود.
كانت المنظمات تشكل رافدا في السوق، كانت هناك معونات يستفيد منها حوالي تسعة مليون.
قيدوا عمل المنظمات، وجففوا كل أشكال المصادر ذات الطابع الاجتماعي، مثل المعونات التي كان يقدمها بعض رجال الأعمال في رمضان. كما تقول الأخبار إنهم يضغطون عليهم حتى تصرف عن طريقهم.
طالما الرواتب انقطعت، يخلوا الناس تستفيد من أي مصادر، ويخلوها تعيش. من المستفيد من خسارة شريحة أعمالها. وذلك بسبب تقييد عمل المنظمات. لماذا يكتمون على الناس في كل شيء. هل هي مسألة مرتبطة بسيكولوجية متجذرة؟
لا تسلبوا اللقمة من الأفواه الجائعة.
- من صفحة الكاتب في الفيسبوك