حصار في ظل النسيان.. 233 انتهاكا في تعز خلال عام 50208 شهداء و113910 إصابة.. حصيلة العدوان على قطاع غزة في 12 محافظة.. اختتام مشروع "سفراء الخير" الرمضاني في ذكرى تحرير عدن وانطلاق عاصفة الحزم.. الرئاسي: ممتنون للأبطال الشجعان والتحالف عاصفة الحزم بقيادة السعودية.. قرار عربي شجاع حال دون وقوع كارثة استراتيجية بشكل مؤقت حتى إقرارها من البرلمان.. اعتماد القواعد المنظمة لأعمال المجلس الرئاسي نقص التمويل يهدد بإغلاق برامج مكافحة سوء التغذية خلال أشهر الصحة تؤكد زيادة حالات شلل الأطفال في مناطق سيطرة المليشيات 100 مليون دولار سنويا.. تقديرات رسمية لتمويلات من العراق للحوثي الصحافة اليمنية خلال 10 سنوات.. مشهد قاتم ومأساة كبيرة للصحفيين
أخيراً..
سمح الحوثيون لمحمد المياحي، بالتواصل مع أسرته.
المياحي، المثقف الذي نباهي بكتاباته وشجاعته وأسلوبه الفريد.
المياحي، الذي يقرأ في الأدب والشعر والفلسفة والفنون والموسيقى والتاريخ والدين.
المياحي، العقل الكبير، والفكر المبدع، تختطفه جماعة بلا عقل ولا فكر ولا ضمير.
تخفيه قسرياً، لمجرد أنه رفض محتويات ملازم حسين الحوثي وخطب أخيه عبدالملك.
هذا شخصان بدماغين باضت فيهما أنثى العنكبوت، فيما المياحي، رجل بعقل مفكر وضمير إنسان.
من نكد الدنيا على اليمنيين أنهم يعيشون في زمن يحبس فيها معتوه مثل عبدالملك الحوثي مفكراً مثل محمد المياحي، لا لشيء إلا لأن المياحي، رجل رفض كهنوت هذه الجماعة المأزومة.