أمهات المختطفين: حان الوقت لإنهاء معاناة أبنائنا في سجون الحوثي برنامج لابتعاث أساتذة الجامعات في منح بحثية مع جامعات خارجية تشكيل خلية لمجابهة ظاهرة سوء التغذية في الحديدة أكثر من 70% من الوحدات السكنية في غزة غير صالحة للسكن مجلس الوزراء: ندرك حجم التحديات وسنعمل لتنفيذ إصلاحات بعيدا عن الوعود والشعارات اتفاق لمعالجة أوضاع الطلاب المبتعثين في الجامعات المصرية البنك المركزي يحذر من التعامل مع أي عملة مزورة صادرة من صنعاء إصلاح العاصمة: الحوثي فشل في إخفاء صورته الشيطانية وتقديم نفسه كملاك اختتام بطولتي الشطرنج والبلياردو في تعز القيادي الإصلاحي القباطي: الإصلاح يربي شبابه على القيم الوطنية والدفاع عن الجمهورية
ماذا استفادت ميليشيات الحوثي الإرهابية من حبس الشاب خالد الحيث والتنكيل به وتعذيبه حتى الموت؟
وما هي تهمته أساسا؟
وبأي حق اختطفته وعذبته وقتلته؟
ولماذا كل هذا الإصرار على الإجرام والوحشية خاصة بعد ورود تقارير طبية من جهات خاضعة لسلطتها بتدهور حالته الصحية وقرب وفاته وهي قادرة على سجنه في أي مستشفى؟
كيف تأمن على مستقبل تحكمه هذه العصابة المفرطة في غباء وعنجهية الجريمة والتنكيل؟
أدرك أن السبب الرئيسي أنها تبالغ وتتعمد هذه النزعة الإجرامية والتنكيل كوسيلة لإرهاب الناس من التفكير بمعارضتها، إذ تظن أنها تطيل أمد سلطتها القسرية على رقاب اليمنيين بالحكم بالجريمة والخوف والإرهاب، دون أن تدرك أنها تراكم وتقرب أسباب النهاية والخلاص.
وبهذه الجريمة اهتز ركن آخر في العرش الأجوف للحوثي الذي يسعى لتحصينه بالإرهاب.
ستكون خاتمته وكل أزلامه المجرمين بقدر ما ارتكب من جرائم وإرهاب بحق الشعب اليمني الذي يتباكى عليه.
وعسى أن يكون قريبا.
رحمة الله تغشاك خالد الحيث.
السلام لروحك الطاهرة البريئة.