أكثر من 34 ألف شهيدا منذ بدء العدوان الصهيوني على غزة اليمن تأسف لفشل مجلس الأمن بمنح فلسطين العضوية الكاملة في الأمم المتحدة مارب تسجل نحو 176 حالة اشتباه بالكوليرا تعز: 248 شهيدا ومصابا ضحايا قناصة الحوثي في منطقة واحدة إحباط محاولة تسلل لمليشيا الحوثي شمال تعز 150 رحلة طيران إلى مطار سيئون خلال الربع الأول من العام الجاري استشهاد نحو 14 ألف طفل في غزة.. ومجازر جديدة للاحتلال معركتنا مع إيران.. العليمي: نريد سلاما يستعيد المؤسسات وليس استسلاما للمليشيات إصابة 3 أطفال بانفجار لغم حوثي في الضالع تنديد حقوقي باختطاف مليشيا الحوثي لخبيرين تربويين منذ 6 أشهر
ينكسر الحوثي أمام مارب مرة بعد أخرى، وفي كل مرة يسعى لتشتيت الانتباه والإعلام عن هزيمته.
كانت الضربة الأخيرة قاسية بخسارة قيادات كبيرة وعتاد ضخم في بطون الرمال والجبال.
بعدها، ذهب الحوثي لصناعة نصر معنوي في ردمان، وكأنه الجيش الوطني كان مسيطراً عليها، ثم دحره الحوثي عنها.
وعدنا الحوثيون أن يصوموا رمضان في مارب، ثم جاء رمضان، فوعد الحوثي مغفليه بأن يدخل مارب في 17 رمضان، ذكرى معركة بدر، ثم لما فشلت كل مخططاته، جمع عتاداً عسكرياً ضخماً، وتوجه لغزو مارب، ثم دفن العتاد والقيادات، التي ظنت أنها ستحوز الخمس من إنتاج صافر.
وبعد الهزيمة، ذهب الحوثي لردمان التي لم تكن أصلاً تحت سيطرة الجيش، ثم لما دخل مرتزقته مركزها، احتفل ليغطي على هزائمه المتوالية، ومخططاته الفاشلة إزاء مارب، التي علمت الكهنة كيف يبطل السحر، ويذوب القطران.
- أعد الحوثي عتاداً عسكرياً ضخماً وحشوداً بشرية كبيرة، ليتخطى نجد العتق وصحراء الجوف إلى مارب.
لكن، وفي الوقت الذي أراد الكهنة الحصول على خُمس نفط مارب فقدوا، خلال ثلاثة أيام، أربعة أخماس قواتهم، في الصحارى والسفوح.
سؤال للمغرر بهم: كم مرة أسقط الحوثي مارب في تويتر والفيس والمسيرة؟!
لا يكذب عليكم الحوثي، المعركة في الواقع في جبال نهم "الميسرة"، وفي الواقع الافتراضي داخل مارب!