إحباط محاولة تسلل لمليشيا الحوثي شمال تعز 150 رحلة طيران إلى مطار سيئون خلال الربع الأول من العام الجاري استشهاد نحو 14 ألف طفل في غزة.. ومجازر جديدة للاحتلال معركتنا مع إيران.. العليمي: نريد سلاما يستعيد المؤسسات وليس استسلاما للمليشيات إصابة 3 أطفال بانفجار لغم حوثي في الضالع تنديد حقوقي باختطاف مليشيا الحوثي لخبيرين تربويين منذ 6 أشهر إصلاح حضرموت يؤكد على دور الحزب بتعزيز القيم الوطنية لدى الشباب إصلاح المحويت ينعى القيادي الداعري ويشيد بدوره التربوي والاجتماعي الدفاع: توفير متطلبات أبطال القوات المسلحة أولوية قصوى المنخفض الجوي: حالة وفاة وأضرار مادية في حضرموت وسط مخاوف من انهيارات صخرية
تبلد الإحساس بجرائم الهاشمية السياسية في اليمن، فلم يعد هناك من ينكر أو يستنكر إرهاب النسخة الحوثية المعفنة من الهاشمية السياسية.
ينتظرون فقط أن تقع جريمة جنائية في تعز أو مأرب أو شبوة، ليفتحوا أفواههم، أما ما حدث للحرة العدينية وأبنائها في بيتها، من اعتداء إرهابي بشع، لا يستحق تفاعلهم.
ليت القاتل كان إصلاحي أو حتى موتمري ليجلدوه، لكنه لعنه الله هاشمي معتق بعفن الكهنوت والسلالة والحق الإلهي والجينات المقدسة، لذا الصمت حيال هذا الإرهاب هو الأسلم لكثير من المغفلين.
انتبهوا تقولوا إن الحوثي إرهابي، فهذا يثير السخيفين والعميقين على حد سواء وسيجلب المصائب على اليمن، ودكاكين الناشطات ستتوقف عن تلقي الأموال لغسلها.
وهي إلا عدينية حميرية ليست من آل البيت، ولا معصومة ولا مقدسة، لذا فغض الطرف هو الحل يا كمن مأجور.