العليمي يجتمع بالحكومة والمحافظين في عدن: انسجام السلطات أمر حتمي لمواجهة التحديات إصلاح الجوف يؤكد أهمية الإعلام بفضح خرافة السلالة وجرائم الحوثي انطلاق البطولة التنشيطية للتايكوندو لأندية المهرة أمهات المختطفين: حان الوقت لإنهاء معاناة أبنائنا في سجون الحوثي برنامج لابتعاث أساتذة الجامعات في منح بحثية مع جامعات خارجية تشكيل خلية لمجابهة ظاهرة سوء التغذية في الحديدة أكثر من 70% من الوحدات السكنية في غزة غير صالحة للسكن مجلس الوزراء: ندرك حجم التحديات وسنعمل لتنفيذ إصلاحات بعيدا عن الوعود والشعارات اتفاق لمعالجة أوضاع الطلاب المبتعثين في الجامعات المصرية البنك المركزي يحذر من التعامل مع أي عملة مزورة صادرة من صنعاء
إذا الوطن ما يحتاجنا اليوم فمتى عاد بايحتاجنا؟!
رحم الله الشهيد عبدالغني شعلان، وكل الشهداء الذين ضحوا بحياتهم من أجل أن نحيا بحرية وكرامة.
من أجل وطن ننعم فيه جميعنا بحقوق المواطنة المتساوية، حيث لا عنصرية، لا فرز سلالي ولا طائفي ولا مناطقي، ولا جهوي.
أن تنال حقوقك دون أن تحني رأسك لأحد، أن تربي أبناءك في مناخ صحي لا يتعرضون فيه لعملية تفخيخ فكري يحولهم إلى قنابل قابلة للانفجار في أي لحظة في وجه المجتمع.
أن تكون حراً في التعبير عن ذاتك وعن أفكارك دون أن تخشى القمع أو الاعتقال.
أن تجد الفرصة للعمل من أجل طلب الرزق الحلال وتحقيق العيش الكريم لك ولأبنائك دون أن تكون مجبراً على دفع خمس أو مجهود حربي أو حق المولد أو يوم "الصموط".
أن تكون مواطناً منتجاً وفاعلاً لا أن تجد نفسك مخيراً بين أن تكون مشروع قاتل أو قتيل أو شاقي من أجل دفع الجبايات.
أن تجد دولة تحميك وترعى حقوقك وتحترم العقد الاجتماعي الذي ينظم العلاقة بين الحاكم والشعب.
هذا ما خرجنا من أجله، فمن أجل ماذا خرجتم يا من يسوقكم الحوثي إلى محارق الموت؟!